اللهم أصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري، وأصلح لي دنياي التي فيها معاشي، وأصلح لي آخرتي التي فيها معادي، واجعل الحياة زيادة لي في كل خير، واجعل الموت راحة لي من كل شر

الإِيمَانُ يَمَانٍ وَالحِكْمَةُ يَمَانِيَةٌ

كافلُ اليتيم له أو لغيره، أنا وهو كهاتين في الجنة، وأشار الراوي وهو مالك بن أنس بالسبابة والوسطى

سبحانك اللهم ربنا وبحمدك اللهم اغفر لي

أسرعوا بالجنازة، فإن تك صالحة، فخيرٌ تقدمونها إليه، وإن تك سوى ذلك، فشرٌ تضعونه عن رقابكم

إن الله تعالى يغار وغيرة الله تعالى أن يأتي المرء ما حرم الله عليه

اصبروا فإنه لا يأتي زمان إلا والذي بعده شر منه حتى تلقوا ربكم

لا هجرة بعد الفتح ولكن جهاد ونية وإذا استنفرتم فانفروا

أما والله إني لأخشاكم لله وأتقاكم له ، لكني أصوم وأفطر ، وأصلي وأرقد ، وأتزوج النساء ، فمن رغب عن سنتي فليس مني

لا صلاة بحضرة طعام، ولا هو يُدافِعه الأخبثان

إن الله كتب الإحسان على كل شيء

البر حسن الخلق والإثم ما حاك في نفسك، وكرهت أن يَطلِع عليه الناس

إن الله يُعذب الذين يعذبون الناس في الدنيا

إن العبد لَيتكلم بالكلمة ما يتبين فيها يَزِلُّ بها إلى النار أبعد مما بين المشرق والمغرب

لأن يجلس أحدكم على جمرة، فتحرق ثيابه، فتخلص إلى جلده خير له من أن يجلس على قبر

أعذر الله إلى امرىء أخر أجله حتى بلغ ستين سنة

إذا أنزل الله تعالى بقوم عذابا أصاب العذاب من كان فيهم، ثم بُعثوا على أعمالهم

مَن سَمَّع سَمَّع الله به، ومن يُرائي يرائي الله به

لا يتمنين أحدُكم الموت لضر أصابه فإن كان لابد فاعلا، فليقل: اللهم أحيني ما كانت الحياة خيرا لي، وتوفني إذا كانت الوفاة خيرا لي

إن الله تعالى، بَبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل، حتى تطلع الشمس من مغربها