Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

العدالة -وكل ما له صلة بالتوازن بين الحقوق- هي الجوهر الذي تنبع منه جميع القيم السياسية في نطاق التقاليد الإسلامية (وأمرت لأعدل بينكم)[الشورى: 15]

كلنا نحب الدنيا، ولكن منَّا من يحب مع الدنيا حب النجاة في الآخرة، ومنَّا من لا يبالي في أي واد هلك

لا تعنت أخاك أو جارك إذا اعتذر إليك بعد أن أساء، فالله الغني عن عباده، القوي على عقابهم، يقبل عذر مسيئهم، وتوبة مخطئهم

مفهوم الرأي العام في الممارسة الإسلامية يصير مرادفاً لكلمة الأمة، وحدة الأمة هي المنطلق الأول والأخير في تفسير التعامل السياسي

كلنا نحب الدنيا، ولكن منَّا من يحب مع الدنيا حب النجاة في الآخرة، ومنَّا من لا يبالي في أي واد هلك

الحاسد شخص واهن العزم كليل اليد جاهل بربه وبسننه فى كونه

ثلاثة أرواح لا تصلح روح الإنسان في الأرض إلا بها: روح الطبيعة في جمالها، وروح المعبد في طهارته، وروح القبر في موعظته

قال شيخ الاسلام رحمه الله:
"أن الشرائع أغذية القلوب، فمتى اغتذت القلوب بالبدع لم يبق فيها فضل للسنن، فتكون بمنزلة من اغتذى بالطعام الخبيث"

ليس كل امرئ يؤتى القدرة على تحويل قسمته المكروهة إلى حظ مستحب ذى جدوى، فإن عشاق السخط ومدمنى الشكوى أفشل الناس فى إشراب حياتهم معنى السعادة إذا جفت منها، أو بتعبير أصح إذا لم تجئ وفق ما يشتهون

الفرق بين
صبر الإختيار وصبر الاضطرار!:

قال تعالى
(وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَن نفسه) (23)

هذه المحنة العظيمة
أعظم على يوسف من محنة إخوته،
وصبره عليها أعظم أجرا،
لأنه صبر اختيار مع وجود الدواعي الكثيرة،
لوقوع الفعل، فقدم محبة الله عليها،
وأما محنته بإخوته،
فصبره صبر اضطرار،
بمنزلة الأمراض والمكاره التي تصيب العبد بغير اختياره وليس له ملجأ إلا الصبر عليها، طائعا أو كارها،

تفسير العلامة السعدي رحمه الله (ص/446)