Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

إن طاقة الإنسان محدودة فإذا استنفدت فى اللهو والمجون لم يبق ما يدفعها فى طريق الجد والخير

*المثبت مقدم على النافي :*

قال الإمام البخاري رحمه الله :

( فإذا روى رجلان عن محدث قال أحدهما : رأيته فعل، وقال الآخر : لم أره فعل، *فالذي قال قد رأيته فعل فهو شاهد ، والذي قال : لم يفعل فليس هو بشاهد لأنه لم يحفظ الفعل*)

كتاب رفع اليدين في الصلاة ص : ( 46_ 47)

لا يُعرف فضل النعمة إلا بعد زوالها، ولا فضل العالم إلا بعد فقده، ولا موت المصلح إلا بعد موت أقرانه، ولا قيمة العظيم إلا بعد قرون من تفقد المجتمع له

قال شيخ الاسلام بن تيمية رحمه الله [اقتضاء الصراط المستقيم: 459] :
"لهذا كانت طريقة الأنبياء عليهم السلام، أنهم يأمرون الخلق بما فيه صلاحهم، وينهونهم عما فيه فسادهم، ولا يشغلونهم بالكلام في أسباب الكائنات كما تفعل المتفلسفة، فإن ذلك كثير التعب، قليل الفائدة، أو موجب للضرر
ومثال النبي صلى الله عليه وسلم مثال طبيب دخل على مريض، فرأى مرضه فعلمه، فقال له: اشرب كذا، واجتنب كذا ففعل ذلك، فحصل غرضه من الشفاء
والمتفلسف قد يطول معه الكلام في سبب ذلك المرض، وصفته، وذمه وذم ما أوجبه ولو قال له المريض: فما الذي يشفيني منه؟ لم يكن له بذلك علم تام
والكلام في بيان تأثير بعض هذه الأسباب قد يكون فيه فتنة لمن ضعف عقله ودينه، بحيث تختطف عقله فيتأله إذا لم يرزق من العلم والإيمان ما يوجب له الهدى واليقين "

أيها العاملون بالدين! هنيئاً لكم بطمأنينة أنفسكم، واستقامة سيرتكم، وفرحة اللقاء مع ربكم

الدنيا تبدأ عندكم من الأعلى إلى الأدنى, من العظماء إلى الفقراء؛ ولكنها تنقلب في الآخرة فتبدأ من الفقراء إلى العظماء

الدين الذي لا ينظم شؤون الدنيا لا ينفع للدنيا، والدين الذي لا يعترض لشؤون الآخرة لا ينجي في الآخرة، فخير الأديان ما كفل لك السعادة في الدنيا، والنجاة في الآخرة

الأجيال كانوا يتعلمون مع القرآن العمل به، ثم أصبحوا يتعلمون العمل به، فكيف لا يكون الفرق بين أجيالنا وأجيالهم عظيماً جدًّا؟

نجاح الأمم فى أداء رسالتها يعود إلى جملة ما يقدمه بنوها من أعمال صادقة

التوبة كما ترفع اثر الذنب في الحال بالإقلاع عنه وفي المستقبل بالعزم على أن لا يعود فكذلك ترفع أثره في الماضي