Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
عن سفيان بن عيينة: أنه قال: "سألت مالكاً عمن أحرم من المدينة وراء الميقات؟ فقال: هذا مخالف لله ورسله، أخشى عليه الفتنة في الدنيا، والعذاب الأليم في الآخرة
كما يبسط الله الرزق لمن يشاء من عباده ويقدر، يبسط مثل ذلك للنساء في رجالهن ويقدر
أكثر ضلال الناس من أهوائهم، لا من عقولهم
الزمان إذا اشتمل على صالحين لمنصب الإمامة، فالاختيار يقطع الشجار، ويتضمن التعين والانحصار، ولا حكم مع قيام الإمام إلا للملك العلام
إذا يئس الولد من عطف أبيه عليه نشأ عاقاً، وإذا طمع في عطفه عليه نشأ كسولاً
وأهم المطالب في الفقه التدرب في مآخذ الظنون في مجال الأحكام، وهذا هو الذي يسمى فقه النفس وهو أنفس صفات علماء الشريعة
المعصية تؤثر بالخاصة في نقصان العقل فلا تجد عاقلين أَحدهما مطِيع والاخر عاصٍ
(إني امرؤ لا ترهبه بوارق الوعيد؛
ولا تثنيه لوائح التهديد؛
ولا تهوله ألفاظ محفوظةٌ تلوكها الأقلام الذاهلة؛
وتمضغها الأفواه المتلمِّظة؛
وأني مذ خِفتُ الله وحده لم أطوِ قلباً على مخافة أحد من عباده؛
وأني مذ فرغت من أن أشرك بالله أحدًا، لم ترعني كلمة أوصف بها سوى الشرك بالله؛
وكل صفة بعد هذه فمصيرها عندي كما قال زيادٌ في خطبته " أن أجعلها دبر أذنيّ وتحت قدميّ إلا أن أكون مبطلا في قول أو فعل، فعندئذ أؤوب إلى الحق صاغرا خاضع العنق لا تأخذني دون ذلك عزة بالإثم ولا يمنعني حياءٌ أو كِبرٌ أن أقرَّ علانيةً بخطأٍ كان مني أو زلل ترديت فيه "") أباطيل وأسمار- 199
المسكين من ضاع عمره في علم لم يعمل به، ففاتته لذات الدنيا وخيرات الآخرة، فقدم مفلسًا، على قوة الحجة عليه
لما جاء الربيع كان فرح جميع الأحياء بالشمس كفرح الأطفال, رجعت أمهم من السفر