Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
الفارق الجوهري بين الفلسفة السياسية وعلم السياسة الفلسفة دراسة ميتافيزقية أساسها التجرد المطلق، علم السياسة امتداد للتعامل من منطلق الملاحظة والمشاهدة
الله تعالى يريد من الناس أن يعرفوه حق المعرفة وأن يقدروه حق قدره فى السراء والضراء جميعا
قَالَ الْعَلَّامَةُ ابْنُ عُثَيْمِين :
"الْعَشْرُ الْأَوْسَطُ أَفْضَلُ مِنْ الْعَشْرِ الْأُوَلِ، وَالْعَشْرُ الْأخِيرُ أَفْضَلُ مِنْ الْعَشْرِ الْأَوْسَطِ، تَجِدُونَ أَيْضًا أَنَّ هَذَا فِي الْغَالِبِ مُطَّرِدٌ، أَنَّ الْأَوْقَاتَ الْفَاضِلَة آخِرُهَا أَفْضَلُ مِنْ أَوَّلِهَا، يَوْمُ الْجُمُعَةِ عَصْرُهُ أَفْضَلُ مِنْ أَوَّلِهِ، وَيَوْمُ عَرَفَةَ عَصْرُهُ أَفْضَلُ مِنْ أَوَّلِهِ، وَالْحِكْمَةُ فِي هَذَا وَاللهُ أَعْلَمُ: أَنَّ النُّفُوسَ إذَا بَدَأَتْ بِالْعَمَل كَلَّتْ وَمَلَّتْ فَرُغِّبَتْ بِفَضْلِ آخِرِ الْأَوْقَاتِ عَلَى أَوَّلِهَا حَتَّى تَنْشَطَ عَلَى آخِرِ الوَقْتِ فَتَعْمَلَ الْعَمَلَ الصَّالِحِ"
[اللِّقَاء الشَّهْرِي (71)]
في ضجيج الطبول تختنق أصوات الحرية، وفي صخب المواكب تطمس معالم الحقيقة
فالمبتدع من هذه الأمة؛ إنما ضل في أدلتها، حيث أخذها مأخذ الهوى والشهوة لا مأخذ الانقياد تحت أحكام الله
*إياك أن يغيظك الحق*
✍ قال الإمام ابن حزم - رحمه الله:
« لقد طَـالَ هَـمّ من غاظَهُ الحَقُّ »
الأخلاق و السير ( ٦١ )
إن القرآن صريح في وصفه للجنة وما حوت من أزهار وأطيار وحسان، وفي وصفه للنار وما حوت من نكال وألوان وهوان
{ولا تلبسوا الحق بالباطل} = تدنيس
{وتكتموا الحق} = تلبيس
{وأنتم تعلمون}: أن حقَّ الحق تقديس
"تفسير القشيري"
الفكر السياسي في كلياته يشمل أولاً القيم السياسية وثانياً الفلسفة السياسية ثم ثالثاً المدركات المتداولة المتعلقة بالممارسة السياسية
إن الدابة قد تكدح نظير طعامها والإنسان قد يهبط بقيمة جهده إلى مستوى الحيوان فيكون عمله لقاء راتبه فحسب