Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
وما هو الحجاب إلا حفظ روحانية المرأة للمرأة وصونها من التبذل الممقوت
الرذيلة التى تظهر فى لباس من الطاعة المطلوبة، فهى رذيلة مرهوبة الشر على صاحبها وعلى المجتمع
إن الكون كله مستقر بمعانيه الرمزية في النفس الكاملة؛ إذ كانت الروح في ذاتها نورًا، وكان سر كل شيء هو من النور
هذا قرآن تسير به الرجال، وتصلح به الأرض، ويكلم به الأحياء
قال يحيى بن معاذ -رحمه الله- :
" الليلُ طويل فلا تُقصّره بمنامك، والنهار نقيّ فلا تُدنّسه بآثامك! "
صفوة الصفوة ٤/٩٤
أمر الله أن يعطي الفقير حقه والغني حقه، فدافع دجاجلة الدين عن حق الغني ولم يدافعوا عن حق الفقير
من قواعد الصحبة: قال رجاء بن حيوة:
(من لم يؤاخ إلا من لا عيب فيه قل صديقه، ومن عاتب إخوانه على كل ذنب كثر أعداؤه !)
لا تكن أنانيًّا؛ فالإيثار أجمل فضائل الإنسان
قَالَ الْعَلَّامَةُ ابْنُ عُثَيْمِين :
"الْعَشْرُ الْأَوْسَطُ أَفْضَلُ مِنْ الْعَشْرِ الْأُوَلِ، وَالْعَشْرُ الْأخِيرُ أَفْضَلُ مِنْ الْعَشْرِ الْأَوْسَطِ، تَجِدُونَ أَيْضًا أَنَّ هَذَا فِي الْغَالِبِ مُطَّرِدٌ، أَنَّ الْأَوْقَاتَ الْفَاضِلَة آخِرُهَا أَفْضَلُ مِنْ أَوَّلِهَا، يَوْمُ الْجُمُعَةِ عَصْرُهُ أَفْضَلُ مِنْ أَوَّلِهِ، وَيَوْمُ عَرَفَةَ عَصْرُهُ أَفْضَلُ مِنْ أَوَّلِهِ، وَالْحِكْمَةُ فِي هَذَا وَاللهُ أَعْلَمُ: أَنَّ النُّفُوسَ إذَا بَدَأَتْ بِالْعَمَل كَلَّتْ وَمَلَّتْ فَرُغِّبَتْ بِفَضْلِ آخِرِ الْأَوْقَاتِ عَلَى أَوَّلِهَا حَتَّى تَنْشَطَ عَلَى آخِرِ الوَقْتِ فَتَعْمَلَ الْعَمَلَ الصَّالِحِ"
[اللِّقَاء الشَّهْرِي (71)]
في قول النبي ﷺ :(اللهم منزل الكتاب، سريع الحساب) من الفقه:
جواز الدعاء بالسجع، إذا لم يكن مُتكلّفًا، مصنوعًا بفكرةٍ وشغل بالٍ بتهيئته، فيضعف بذلك تحقيق نية الدّاعي، فلذلك كُره السجع في الدعاء، وأما إذا تكلّم به طبعًا، فهو من الحسن الفصيح
ابن دحية الكلبي في التنوير (ص:558)