Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
القلب يصدأ من المعصية ، فإذا زادت غلب الصدأ حتى يصير رانا ، ثم يغلب حتى يصير طبعا وقفلا وختما
تميز الإسلام بالحياء والأديان كلها تأمر بالفضائل جملة وتحاسب عليها جملة
الغنى العالي هو على ثلاث درجات الدرجة الأولى غنى القلب والدرجة الثانية غنى النفس والدرجة الثالثة الغنى بالحق
المعاصي تخرج العبد من دائرة الإحسان
موطنان لا تشمت فيهما: موت الأعداء، وضلال المهتدين
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن المطروشى الاثرى أقارب الأم لم يقدَّموا في شيء من الأحكام؛ *بل أقارب الأب أولى من أقارب الأم في جميع الأحكام، كذلك في الحضانة *
جامع المسائل | لابن تيمية ٣٤٤/٢ جزاك الله خيرا
حسن الكلام مع الأعداء يطفئ خصومتهم ويكسر حدتهم
الإسلام يوصى بالرحمة العامة لا يستثنى منها إنسانا ولا دابة ولا طيرا
أعرف المثل العربي الذي يقول : إذا أقبلت الدنيا على احد أعارته محاسن غيره، وإذا أدبرت عنه سلبته محاسن نفسه والدنيا الآن ليست لنا، فلا عجب أن تُنتَحل لنا التهم
الجواب عن فعل معاوية رضي الله عنه، في أخذ العهد لولده، فبكل اختصار: هو تأولٌ تأولَه رضي الله عنه، لمصالح شرعية ظهرت له، وخالفه في هذا الاجتهاد عامة الصحابة، فنحن نختار قول بقية الصحابة ونترضى عن معاوية ونجتهد في التماس المعاذير له