Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

المرأة عندنا تخدعها الظواهر كما يخدعها الذين يريدون إرواء شهواتهم من أنوثتها

يبدأ العبد الشكور بذكر ربه بكلمات يقطر اليقين والحب من كل حرف فيها، يقولها في الصباح والمساء على سواء "اللهم إني أسألك العافية في الدنيا والآخرة اللهم أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي وأهلي ومالي اللهم استر عوراتي وآمن روعاتي اللهم احفظني من بين يدي ومن خلفي وعن يميني، وعن شمالي، ومن فوقي، وأعوذ بعظمتك أن اغتال من تحتي"

المعظم والجمهور من الأدلة إذا دل على أمر بظاهره؛ فهو الحق

المعصية تنسي العبد نفسه ومن عقوباتها أنها تنسي العبد نفسه وإذا نسي نفسه أهملها وأفسدها وأهلكها

*الجماع عبارة عن الموافقة والمساعدة في أي شيء كان، فإن محمدا- يعني: ابن الحسن-كثيرا ما يقول في كتاب الحجج على أهل المدينة: ألستم جامعتمونا في كذا؟ أي: وافقتمونا، وحكي عن الطحاوي أنه كان يملي على ابنته مسائل يقول في إملائه: ألسنا قد جامعناكم على كذا؟ أولستم قد جامعتمونا على كذا، فتبسمت ابنته يوما من ذلك، فوقع بصره عليها، فقال: ما شأنك؟ فتبسمت مرة أخرى، فأحس الطحاوي أنها ذهبت إلى الجماع المعروف بهذا اللفظ، فقال: أو يفهم من هذا؟ فاحترق غضبا، وقطع الإملاء، ورفع يديه إلى السماء، وقال: اللهم لا أريد حياة بعد هذا فتمنى الموت فمات بعد ذلك من نحو خمسة أيام*


البحر الرائق لابن نجيم 38/4

النفوس المضطربة بأطماعها وشهواتها فهي التي تُبتلَى بهموم الكثرة الخيالية، ومَثَلها في الهم مَثَل طُفَيلي مغفل يحزن لأنه لا يأكل في بطنين

المادة المطهرة للدين والأخلاق لا تجدها الأمة إلا في الأزهر

ولا طبيعة للزمن إلا طبيعة الشعور به، ولا حقيقة للأيام إلا ما تضعه النفس في الأيام