Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

الأجيال كانوا يتعلمون مع القرآن العمل به، ثم أصبحوا يتعلمون العمل به، فكيف لا يكون الفرق بين أجيالنا وأجيالهم عظيماً جدًّا؟

وقد ظهر من العادات الجارية فيما نحن فيه أن ترك الأولين لأمر ما من غير أن يعينوا فيه وجهاً مع احتماله في الأدلة الجملية ووجود مظنة دليل على أن ذلك الأمر لا يعمل به، وأنه إجماع منهم على تركه

على العاقل أن يستقبل أيامه استقبال الضنين للثروة الرائعة لا يفرط فى قليلها بله كثيرها

أعرف كثيرا من الناس لا يعوزهم الرأى الصائب، فلهم من الفطنة ما يكشف أمامهم خوافى الأمور

كُلّما عدت إلى الذنب استغفر

✍ قال عمرُ بن عبدالعزيز رحمه الله :

«يا أيّها الناس مَنْ ألمَّ بذنبٍ فليستغفِر ِاللهَ ولْيَتُب؛ فإنْ عاد فليستغفرالله وليتب ؛فإنْ عاد فليستغفر الله وليتب؛فإنّما هي خطايا مُطوّقةٌ في أعناق الرجال؛ وإنّ الهلاك كلّ الهلاك في الإصرار عليها»

جامع العلوم والحكم (1/ 415)

لا يذهب الحق جملة، بل لا بد من طائفة تقوم به وتعتقده، وتعمل بمقتضاه على حسبهم في زمانهم، لا على ما كان عليه الأولون من كل وجه

يقول ابن الجوزي رحمه الله :

معشر المسلمين : تحصَّنوا من عذاب النار ، وخفِّفوا على ظهوركم ثقل الأوزار ، بكثرة الصلاة على النبي المختار

بستان الواعظين ص٢٨٧

من أمارات العظمة أن تخالف امرءاً فى تفكيره أو تعارضه فى أحكامه ومع ذلك تطوى فؤادك على محبته وتأبي كل الإباء أن تجرحه

إذا ذكرت أنه لا يتلف شيء إلا بقضاء الله وقدره رضِيتْ نفسك، وهدأت أعصابك

أيكون السرور بالغًا عجيبًا أكثر ما هو بالغ، حين يجد المال والغنى في الإنسان، أم حين يجد القوة النفسية وطبيعة المرح والرضى؟