Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

جوهر وظيفة الدولة هو نشر الدعوة، ومن ثم تغير سياستها الخارجية وقد انطلقت من مفهوم التعامل مع غير المجتمعات الإسلامية على أنها تحمل راية تثبت المفهوم العقائدي الإسلامي

لم يتفرَّد محمد صلى الله عليه وسلم بأنه يمثِّل الكمال الإنساني المطلق من جميع نواحيه فحسب، بل هو يمثل النجاح المعجز، في تربية النماذج الإنسانية الكاملة من الأفراد، والأمة الإنسانية الكاملة من بين الشعوب، فمن مثل محمد صلوات الله وسلامه عليه؟ من مثل محمد؟

أعجب الأشياء مجاهدة النفس؛ لأنها تحتاج إلى صناعة عجيبة فإن أقوامًا أطلقوها فيما تحب فأوقعتهم فيما كرهوا

للصدقة تأثيراً عجيباً في دفع أنواع البلاء ولو كانت من فاجر أو من ظالم بل من كافر، فإن الله تعالى يدفع بها عنه أنواعاً من البلاء، وهذا أمر معلوم عند الناس خاصتهم وعامتهم، وأهل الأرض كلهم مقرون به لأنهم جربوه

العقل لا يستمد كيانه وتألقه من وراء الانكماش والتصور بل لابد أن يتعدى مكانه إلى رحاب الملكوت الواسعة

*‏أئمة البدع و الأهواء*

قال شيخ الإسلام ابن تيمية
رحمه الله :

"يسقون الناس شراب الكفر و الإلحاد في آنية أنبياء الله و أوليائه،
و يلبسون ثياب المجاهدين في سبيل الله و هم في الباطن من المحاربين لله و رسوله ،
و يظهرون كلام الكفار و المنافقين في قوالب ألفاظ أولياء الله المحققين "

مجموع الفتاوى جـ٢صـ٣٦٠

ضعف الذاكرة وضعف العزيمة عائقان كثيفان عن الوفاء الواجب

إن الذي يعيش مترقبًا النهاية يعيش معدًّا لها؛ فإن كان معدًّا لها عاش راضيًا بها، فإن عاش راضيًا بها كان عمره في حاضر مستمر

إن محمد صلى الله عليه وسلم عندما بدأ الدعوة في مكة هاج عليه الأكثرون: (وقالوا يا أيها الذي نزل عليه الذكر إنك لمجنون) بيد أنه مضى إلى غايته يحارب الجنون المتبجح وما زال بعين الله حتى أقام دولة الحق

الصبر على الطاعة في الزوج والولد أعظم عند الله أجراً من الصبر على الطاعة في الزهد والخلوة