Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
الحق أن الإنسان يكابر حين يرحب بالمصائب، لأنه أسير لنظام الأعصاب فى أغلب الأحيان ومن الخير له أن يسأل الله العافية وأن يتجنب التعرض للامتحان، فقد يضعف عن مواجهة ما يشتهى من المصاعب، ويعرف بعد الانزلاق فى هوة المكاره أن العزيمة قد تفتر أو تخون
قال المأمون لبعض أصحابه: لا تعص الله بطاعتي فيسلطني عليك
من لعن شيئا ليس له بأهل رجعت اللعنة عليه
ومتى تحققت رحمة الجائع الغني للجائع الفقير، أصبح للكلمة الإنسانية الداخلية سلطانها النافذ
لا خير في حاكم لا يحكمه دينه، ولا في عاقل لا يسيِّره عقله، ولا عالم لا يهديه علمه، ولا قوي لا يستبدُّ به عدله
ألا إن سقوط أمتنا هذه لم يأت إلا من تعادي الصفات الإنسانية في أفرادها، فتقطع ما بينهم، فهم أعداء في وطنهم، وإن كان اسمهم أهل وطنهم
تأتي المظاهر وتتنوع وتختلف تبعاً لكل موقف ولكل فقه بل ولكل تقليد، الإجماع والشورى هي نماذج للرأي العام الطبقي، العرف وحق الإفتاء نماذج للرأي العام القومي، الاستحسان والمصالح المرسلة مداخل تنبع من مدارس فقهية معينة بحيث تكاد تصير تعبيراً عن الرأي العام النوعي
وحياة الإنسان تصبح بلا معنى بغير نوع من الدين والأخلاق والإسلام هو الاسم الذي يطلق على الوحدة بين الروح والمادة، وهو الصيغة السامية للإنسان نفسه
طبيعة المتزوج العفة، فإذا فسق فلأمر ما، وطبيعة الأب الحب، فإذا أبغض فلأمر ما
أوصى أهل القرآن أن يكونوا على أهبة دائمة لحراسة دينهم وبلادهم، من الأفاكين والخطافين