Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
بصِّر الناس بعيوبهم، وحُلْ بينهم وبين شهواتهم، وهاجم سيئ تقاليدهم يبغضونك كثيراً
يجب علينا أن نتوجه بحركات قلوبنا وأيدينا لله رب العالمين، لا ننتظر ثناء ولا إعجاباً، ولا بروزاً ولا ظهوراً ولا شكوراً
إذا كان الذين يخضعون لإبليس يسرعون إلى ما يأمرهم به دون مبالاة بالنتائج، أفلا يكون الذين يؤمنون بالله أشدُّ إسراعاً لأمره، مع أن نتيجتهم الجنة؟ {الشيطان يعدكم الفقر ويأمركم بالفحشاء والله يعدكم مغفرة منه وفضلاً والله واسع عليم}
إن الأمة والدولة كليهما سناد لهذا القرآن، وأشياع وحراس
ساعة يتذكر فيها المؤمن عظمة الله وروعة صنعه، تنسيه من الهموم والآلام، أكثر من أيام يستمع فيها الغافلون إلى جميل الأصوات والأنغام
من استعد للقاء الله انقطع قلبه عن الدنيا وما فيها ومطالبها وخمدت من نفسه نيران الشهوات وأخبت قلبه إلى الله
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى :
( حصول النصر وغيرُه من أنواع النعيم لطائفة أو شخص لا ينافي ما يقع في خلال ذلك من قتل بعضهم وجرحه ومن أنواع الأذى، وذلك أن الخلق كلهم يموتون فليس في قتل الشهداء مصيبة زائدة على ما هو معتاد لبني آدم، فمن عد القتل في سبيل الله مصيبة مختصة بالجهاد كان من أجهل الناس
بل الفتن التي تكون بين الكفار وتكون بين المختلفين من أهل القبلة، ليس مما يختص بالقتال، فإن الموت يعرض لبني آدم بأسباب عامة، وهي المصائب التي تعرض لبني آدم من مرض بطاعون وغيره، ومن جوع وغيره ، وبأسباب خاصة، فالذين يعتادون القتال لا يصيبهم أكثر مما يصيب من لا يقاتل، بل الأمر بالعكس، كما قد جربه الناس )
قاعدة في المحبة (ص149)
اللهم اجعلنا ممن إذا استمع للقرآن اقشعر جلـده ثم لان جلـده وقلبـه لكلامك
عالم الدين رجل مشكوف في حياته لا مغطى؛ فهو للهداية لا للتلبيس، وفيه معاني النور لا معاني الظلمة
اتهامك أمتك بالجحود دليل على أنك أردت السمعة، ولم ترد وجه الله