Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 178

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 178

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 178

ما صليتُ وراء إمام قط أخفَّ صلاة، ولا أتمَّ من النبي ﷺ وإن كان لَيسمع بكاء الصبي، فيخفف مخافة أن تُفتَن أمه

الإسلام يوصى بالرحمة العامة لا يستثنى منها إنسانا ولا دابة ولا طيرا

فكم من سليم الجسم ممدود الوقت يضطرب فى هذه الحياة بلا أمل يحدوه، ولا عمل يشغله، ولا رسالة يخلص لها ويصرف عمره لإنجاحها ألهذا خلق الناس؟

الإسلام يجعل أحسن المسرات أحسنها في بذلها للمحتاجين، لا في أخذها والاستئثار بها، فهي لا تضيع على صاحبها إلا لتكون له عند الله

إذا أردنا أن نحدد الأعمدة التي يدور حولها البناء المحتمل والممكن للنظرية السياسية الإسلامية وجدنا ذلك ينبع من خمسة عناصر: عنصر العدالة الاعتدال النظر إلى الرأي العام على أنه قيمة في ذاته الدولة لا بمعنى الإكراه وإنما بمعنى أداة الضمان والأمان وتمكين المسلم طبيعة السياسة التشريعية

وما أول الدعارة إلا أن تمد المرأة طرفها من غير حياء، كما يمد اللص يده من غير أمانة

ثلاثة أشياء لا يتم علم العالم إلا بها: قلب تقي، وفؤاد ذكي، وخلق رضي

شر الدعاة إلى الحق من يكذب بعمله وسيرته ما يدعو إليه بلسانه ومقالته

ما أحوج أعباء الحياة إلى الجسم الجلد والبدن القوى الصبور

وكان الدين والقومية ككفتي ميزان كلما رجحت واحدة طاشت الاخري ومعلوم ان كفة الدين لم تزل تخف كل يوم ولم تزل كفة منافسته راجحة