Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

لا تدوم جديد اليوم عتيق الغد، ومشهور اليوم مغمور الغد، وحاكم اليوم محكوم الغد، وعزيز اليوم ذليل الغد

قال الجاحظ في افتتاح كتابه البيان والتبيين:
اللهمّ إنّا نعوذ بك من فتنة القول كما نعوذ بك من فتنة العمل، ونعوذ بك من التكلّف لما لا نُحسن كما نعوذ بك من الُعجب بما نُحسن، ونعوذ بك من السّلاطة والهذر، كما نعوذ بك من العيّ والحصر وقديما ما تعوذوا بالله من شرهما، وتضرعوا إلى الله في السلامة منهما
البيان والتبيين ٣/١

جاء الإسلام لينتقل بالبشر خطوات فسيحات إلى حياة مشرقة بالفضائل والآداب

إن التدين الفاسد يحدث في خصائص الإنسان العليا ما تحدثه السموم في الأبدان، أو ما تحدثه مياه النار إذا رميت بها الوجوه الحسان

ثلاث ذكريات لا تنقطع حلاوتها: ذكرى الطفولة البريئة، وذكرى الزواج السعيد، وذكرى النجاح في كل ما تحاول من أمر عظيم

*كان يُقال: من أراد العلمَ والسخاءَ والجمالَ فليأت دارَ العباس، كان عبدُ الله أعلم الناس، وعبيدُ الله أسخى الناس، والفضلُ أجمل الناس *

عيون الأخبار لابن قتيبة (١٣٩/١)

قال أبو حَيّان التَّوْحِيدِي :

"أناسٌ مضوا تحت التوهُّم وظنُّوا أنّ الحقّ معهم، وكان الحقّ وراءهم"


قلت(الذهبي): مثلك يا مُعَثَّر، بل أنت حامل لوائهم

(تاريخ الإسلام)

من حق المربين أن يحذروا آفات الفراغ، وأن يحصنوا النفوس من شرورها وأمثل الوسائل فى هذه الحالات وضع سياسات محكمة للإنشاء الدائم، والبناء المستمر فإن شحن الأوقات بالواجبات، والانتقال من عمل إلى عمل آخر ـ ولو من عمل مرهق إلى عمل مرفه ـ هو وحده الذى يحمينا من علل التبطل ولوثات الفراغ

موطن واحد لا تعلق قلبك فيه إلا باثنين: عمرك، لا تحب فيه إلا الله ورسوله

حقيقة الدليل أن يكون ظاهراً في نفسه، ودالاً على غيره، وإلا؛ احتيج إلى دليل عليه، فإن دل الدليل على عدم صحته؛ فأحرى أن لا يكون دليلاً