Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

إن الذي يوجد الاعتدال ويخفض من المادية الجامحة ويجعل منها حياة معتدلة هو النظام الروحي الديني الخلقي الحكيم الذي يوافق الفطرة الإنسانية الصحيحة ، والذي لا يتصدى لأن يزيل الفطرة الإنسانية ، بل يوجهها توجيهاً نافعاً ، فإنها لا تزول ولكن تميل من شر إلى خير ؛ وهكذا فعل الإسلام

لو أن كل أب خصص جزءاً من يومه لرعاية ولده لما تعب الآباء في أبنائهم كثيراً

بقدر ما يصغر الذنب عندك يعظم عند الله، وبقدر ما يعظم عندك يصغر عند الله

إذا لم يستفق العقل ويؤد رسالته، انفصمت العلائق بينه وبين هذا العالم، وبالتالي وهت صلته بالله، وانحسرت دون مداها

وكل حسن يلتمس النظرة الحية التي تراه جميلا لتعطيه معناه

إن الناس إذا لم يستهوهم نعيم الآخرة تخاصموا على متاع الدنيا

رأيت أكثر الناس لا يتمالكون من إفشاء سرهم، فإذا ظهر، عاتبوا من أخبروا به

إن الذنب كلما استعظمه العبد من نفسه، صغر عند الله، وكلما استصغره، ، كبر عند الله

كل من ابتدع في دين الله؛ فهو ذليل حقير بسبب بدعته، وإن ظهر لبادي الرأي عزه وجبريته؛ فهم في أنفسهم أذلاء

النبي صلى الله عليه وسلم كان يسمع القرآن بالنهار قطعاً، فلماذا جذبته قـراءة الأشعريين وصار يتلفت إلى منازلهم إذن؟