Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
السنوات الثلاث والعشرون التي استغرقت نزول القرآن يمكن حسبانها دورة اجتماعية كاملة، ثم فيها البيان الإلهي لسياسة الحياة والأحياء
من علامة الشقاء، أن يجزع الإنسان من ضيق رمسه، ولا يبالي بضيق نفسه
اعتزال الفساد لا يقبل ممن يملك تغييره بلسانه فضلا عن يده
المصلحة حيوانية، أما التضحية فهي إنسانية
قَالَ الْعَلَّامَةُ ابْنُ عُثَيْمِين :
"الْعَشْرُ الْأَوْسَطُ أَفْضَلُ مِنْ الْعَشْرِ الْأُوَلِ، وَالْعَشْرُ الْأخِيرُ أَفْضَلُ مِنْ الْعَشْرِ الْأَوْسَطِ، تَجِدُونَ أَيْضًا أَنَّ هَذَا فِي الْغَالِبِ مُطَّرِدٌ، أَنَّ الْأَوْقَاتَ الْفَاضِلَة آخِرُهَا أَفْضَلُ مِنْ أَوَّلِهَا، يَوْمُ الْجُمُعَةِ عَصْرُهُ أَفْضَلُ مِنْ أَوَّلِهِ، وَيَوْمُ عَرَفَةَ عَصْرُهُ أَفْضَلُ مِنْ أَوَّلِهِ، وَالْحِكْمَةُ فِي هَذَا وَاللهُ أَعْلَمُ: أَنَّ النُّفُوسَ إذَا بَدَأَتْ بِالْعَمَل كَلَّتْ وَمَلَّتْ فَرُغِّبَتْ بِفَضْلِ آخِرِ الْأَوْقَاتِ عَلَى أَوَّلِهَا حَتَّى تَنْشَطَ عَلَى آخِرِ الوَقْتِ فَتَعْمَلَ الْعَمَلَ الصَّالِحِ"
[اللِّقَاء الشَّهْرِي (71)]
لرجل إذا وقعت به مظلمة يملك ردها ويؤتى القدرة على كفها، فإن صبره عليها جريمة، ورضاه بها معصية أما إذا حلت به مظلمة يعجز عن دفعها، أو نابته كارثة يعلم أن التخلص منها فوق قواه، فيجب عليه أن يتحمل وأن يتصبر
المسلم لا يدعو إلا الله ولا يعبد سواه ولا يطيع إلا أمره ولا ينفذ إلا حكمه وهو يحل ما أح ويحرم ما حرم ويقف عند ما حد ويتحرك وفق ما طلب
طبيعة الحضري الرقة، فإذا جلف فلأمر ما
إن الهزائم الفكرية والنفسية التي تلاحقت على الإسلام من عدة أجيال لم يكن منها بد، ولم يكن المسلمون طوال هذه الفترة الطويلة أهلاً لغلب
*قال ابن القيم رحمه الله :*
*إنما يظفر الشيطان بالإنسان غالبًا عند : السخط ، و الشهوة فهناك يصطاده *
*مدارج السالكين 2/202*