Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
إن عيداً في الأرض يضحك فيه أناس ويبكي آخرون هو مأتم عند أهل السماء
رب ضارة نافعة وكم من مِحنة فى طيها مِنَح ورحمات
لا تحقد على أحد، فالحقد ينال منك أكثر مما ينال من خصومك وينقلك من زمرة العقلاء إلى حثالة السفهاء، ويجعلك تعيش بقلب أسود
وقال ابن رسلان الشافعي ت805:
(لا شك أن معقول المعنى من حيث الجملة أفضل؛ لأن أكثر الشريعة معقولة المعنى، وأما بالنظر إلى الجزئيات فقد يكون التعبدي أفضل من معقول المعنى)
الفوائد الجسام ص144
كنا نأتي العالِم فما نتعلم من أدبه أحب إلينا من علمه
من وثق بالحكيم لم يبد له اعتراضاً، ومن آمن بالعادل لم يخف من الظالمين
ولا يمكن أن تعارض الفروع الجزئية الأصول الكلية؛ لأن الفروع الجزئية إن لم تقتضِ عملاً؛ فهي في محل التوقف، وإن اقتضت عملاً، فالرجوع إلى الأصول هو الصراط المستقيم
كان السلف يتواسون ويقولون لبعضهم إنما هي أيام قلائل والموعد الجنــــــة
صفة الصفوة (١٢٢/١)
هذا الدين هو شعور الإنسان بسموّ ذاتيته، وهذه هي نهاية النهايات في الفلسفة والحكمة
لو كبَّرت قلوب المسلمين كما تكبِّر ألسنتهم بالعيد، لغيَّروا وجه التاريخ، ولو اجتمعوا دائماً كما يجتمعون لصلاة العيد، لهزموا جحافل الأعداء