Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
تقوى الله مجلبة للرزق فترك التقوى مجلبة للفقر فما استجلب رزق الله بمثل ترك المعاصي
من فضل لذة بطنه ساعة على حياته سنوات؛ فهو بالبهائم أشبه من بالإنسان
وقال ابن رسلان الشافعي ت805:
(لا شك أن معقول المعنى من حيث الجملة أفضل؛ لأن أكثر الشريعة معقولة المعنى، وأما بالنظر إلى الجزئيات فقد يكون التعبدي أفضل من معقول المعنى)
الفوائد الجسام ص144
لا تغضب؛ فالغضب قتل لفضائل النفس
لكل فضيلة ثمرة تدلُّ عليها، فثمرة الإيمان العمل، وثمرة الحب الخضوع، وثمرة العلم الخشوع، وثمرة الأخوة التراحم، وثمرة الإخلاص الاستقامة وثمرة اليقين التسليم، فإن لم تكن مع هذه الفضائل ثمارها كانت دعاوى
الرذيلة التى تظهر فى لباس من الطاعة المطلوبة، فهى رذيلة مرهوبة الشر على صاحبها وعلى المجتمع
الأسرة لا تقوم على سواد عيني المرأة وحمرة خديها، بل على أخلاقها وطباعها
أساس الدين والكرامة ألا يخرج إنسان عن قاعدة الفضيلة الاجتماعية في حل مشكلته
❒ قال الإمام ابن القيم رحمه الله :
" *وقد جَرَتْ عادةُ اللهِ التي لا تُبدَّلُ ، وسُنَّتُهُ التي لا تُحَوَّلُ : أنْ يُلْبِسَ المُخْلِصَ مِن المَهَابَةِ والنُّورِ والمَحبّةِ في قُلوب الخَلْقِ ، وإقْبالِ قلوبِهِم إليه ؛ ما هو بحسب إخلاصِه ، ونِيَّتِه ، ومُعاملتِه لربِّه*
*ويُلْبِسَ المُرائيَ - اللّابِسَ ثَوْبَي زُورٍ - مِن المَقْتِ ، والمَهانةِ ، والبُغْضَةِ ؛ ما هو اللائقُ به* "
إن الإسلام دين يتغلغل فى شئون الحياة لأنه يتصل بالإنسان فى صميمه فكيف يغفل عن أمس القضايا به وألصقها بضرورات بدنه وأغوار روحه