Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
"واللَّه الذي لا إله إلا هو ، ما رأيت ـ وأنا ذو النّفس الملأى بالذّنوب والعيوب ـ أعظم إلانةً للقلب ، واستدراراً للدّمع ، وإحضاراً للخشية ، وأبعث على التّوبة من تلاوة القرآن وسماع القرآن "
« تفسير ابن باديس»
قال ابن تيمية (٧٢٨هــ):
ﻭاﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻗﺪ ﻓﺎﻭﺕ ﺑﻴﻦ اﻟﻨﺎﺱ *ﻓﻲ ﻗﻮﻯ اﻷﺫﻫﺎﻥ* ﻛﻤﺎ ﻓﺎﻭﺕ ﺑﻴﻨﻬﻢ ﻓﻲ ﻗﻮﻯ اﻷﺑﺪاﻥ
الفتاوى [٢٣٣/٣٥]
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى :
( حصول النصر وغيرُه من أنواع النعيم لطائفة أو شخص لا ينافي ما يقع في خلال ذلك من قتل بعضهم وجرحه ومن أنواع الأذى، وذلك أن الخلق كلهم يموتون فليس في قتل الشهداء مصيبة زائدة على ما هو معتاد لبني آدم، فمن عد القتل في سبيل الله مصيبة مختصة بالجهاد كان من أجهل الناس
بل الفتن التي تكون بين الكفار وتكون بين المختلفين من أهل القبلة، ليس مما يختص بالقتال، فإن الموت يعرض لبني آدم بأسباب عامة، وهي المصائب التي تعرض لبني آدم من مرض بطاعون وغيره، ومن جوع وغيره ، وبأسباب خاصة، فالذين يعتادون القتال لا يصيبهم أكثر مما يصيب من لا يقاتل، بل الأمر بالعكس، كما قد جربه الناس )
قاعدة في المحبة (ص149)
الفقير ميزان الله في الأرض، يوزن به صلاح المجتمع وفساده
لا تكمل الرجولة إلا بثلاث: ترفع عن الصغائر، وتسامح مع المقصرين، ورحمة بالمستضعفين
الشرع من مفتتحه إلى مختتمه أمر بالمعروف ونهي عن المنكر
هيبة الإسلام في جعل أول الثروة العقل والإرادة، لا الذهب والفضة
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
فكُلّ من خالفَ طريق الأنبياء ، لا بُدَّ له من الكَذب و الظُلم ؛ إمَّا عمدًا ، و إمَّا جهلًا
النبوات ٢ / ١٠٧٧
لا ينهض العالم الإسلامي إلا برسالته التي وكلها إليه مؤسسه صلى الله عليه وسلم والإيمان بها والاستماتة في سبيلها ، وهي رسالة قوية واضحة مشرقة ، لم يعرف العالم رسالة أعدل منها ولا أفضل ولا أيمن للبشرية منها