Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
كلما ربا الإيمان فى القلب ربت معه السماحة وازداد الحلم
مقتضى الإيمان أن يعرف المرء لنفسه حدودا يقف عندها، ومعالم ينتهى إليها
الرجل الخجول قد يفضل أن يريق دمه على أن يريق ماء وجهه وتلك هى الشجاعة فى أعلى صورها
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله
قال تعالى :
﴿ و لا تفسدوا في الأرض بعد إصلاحها ﴾
" فساد الأرض في الحقيقة إنما هو الشرك بالله و مخالفة أمره "
[ مجموع الفتاوى ٢٤/١٥ ]
رحمة الله لا ترتبط بنتائج الفكر قدر ارتباطها بصلاح القصد
قد نشعر ببعض الجميل لظروف مواتية، أو ببعض الجمال فى بيئة مريحة ممتعة، وعلى ما فى هذا الشعور من نقص ـ لانقطاعه عن الله وسوء إدراكنا لنعماه ـ فكم تظن من الناس يملكه هذا الشعور؟ قلة لا تذكر!!
إذا شفيت الصدور وجدت خفة نفس في الطاعات، وإذا شفيت الصدور انقادت للنصوص بكل سلاسة ونفرت من التحريف
الحياة في المصيف تثبت للإنسان أنها إنما تكون حيث لا يُحفَل بها كثيرًا
الذي يجد للطهارة ماءين: سخن وبارد، فيتحرى البارد الشاق استعماله، ويترك الآخر، فهذا لم يعط النفس حقها الذي طلبه الشارع منه، وخالف دليل رفع الحرج
الأديان لن تخرج عن طبيعتها فى اعتبار النفس الصالحة هى البرنامج المفصل لكل إصلاح، والخلق القوى هو الضمان الخالد لكل حضارة