Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
*قال شيخ الاسلام رحمه الله:*
*والعجب من ذي عقل سليم يستوحي من هو ميت، و يستغيث به *
*ولا يستغيث بالحي الذي لا يموت *
الفتاوى 1/126*
عن طلق بن حبيب قال :
إن حقوق الله أعظم من أن يقوم بها العباد ، وإن نعم الله أكثر من أن تحصى ، ولكن أصبحوا تائبين و أمسوا تائبين
- سير أعلام النبلاء ( ٦٠٢/٤) -
إن العلاقة بين الحاكم والمحكوم في التقاليد الإسلامية هي علاقة بين اثنين يقف كل منهما من الآخر موقف مساواة، لا يفصل أياً منها عن الآخر أي عقبات اجتماعية أو نظامية
إذا اشتكيت إلى إنسان مرضك أو ضائقتك، ثم لم يفعل من أجلك شيئاً، إلا أن يقول: لا حول ولا قوة إلا بالله، فلا تشتكِ إليه مرة أخرى، فلو كان أخاً حميماً لأرَّقه ألمك، ولو كان رجلاً شهماً لبادر إلى معونتك، فوفِّر حظَّك من الشكوى لمن كان له حظ من المروءة
ألا إن سقوط أمتنا هذه لم يأت إلا من تعادي الصفات الإنسانية في أفرادها، فتقطع ما بينهم، فهم أعداء في وطنهم، وإن كان اسمهم أهل وطنهم
طبيعة الرجل التجلد، فإذا خار فلأمر ما، وطبيعة المرأة الحنان، فإذا قست فلأمر ما
في قول النبي ﷺ :(اللهم منزل الكتاب، سريع الحساب) من الفقه:
جواز الدعاء بالسجع، إذا لم يكن مُتكلّفًا، مصنوعًا بفكرةٍ وشغل بالٍ بتهيئته، فيضعف بذلك تحقيق نية الدّاعي، فلذلك كُره السجع في الدعاء، وأما إذا تكلّم به طبعًا، فهو من الحسن الفصيح
ابن دحية الكلبي في التنوير (ص:558)
أفضل ما تصون به حياة إنسان أن ترسم له منهاجاً يستغرق أوقاته، ولا تترك فرصة للشيطان أن يتطرق إليه بوسوسة أو إضلال
معنى الزهد أن يملك العبد شهوته وغضبَه فينقادان لباعث الدين
كان على الإسلام الذي يحتل موقعاً وسطاً بين الشرق والغرب، أن يصبح على وعي برسالته الخاصة وكما كان الإسلام في الماضي (الوسيط) الذي عبرت من خلاله الحضارات القديمة إلى الغرب، فإن عليه اليوم مرة أخرى -ونحن في عصر المعضلات الكبرى والخيارات- أن يتحمل دوره كأمة وسط في عالم منقسم ذلك هو معنى الطريق الثالث، طريق الإسلام