Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

قال ابن القيم (٧٥۱هــ):

قال الفضل: رأيت أحمد *يقعد بين التراويح ويردد هذا الكلام "لا إله إلا الله وحده لا شريك له أستغفر الله الذي لا إله إلا هو*"
وجلوس أبي عبدالله للاستراحة؛ لأن القيام سمي تراويح لما يتخلله من الاستراحة بعد كل ترويحة

بدائع الفوائد [۱۱۰/٤]

ربَّ من تراه اليوم شيطاناً، تعترف له غداً بأنه ملاك، وربَّ من تحني له رأسك اليوم تطؤه بقدمك غداً

إنى أهيب بالعلماء المنصفين أن يجيلوا أبصارهم فيما بلغته الآداب والفلسفات من نتائج، وأن يضمُّوا إلى هذه المعرفة دراسة الإسلام نفسه، وهم بأيسر مقارنة منتهون إلى ضرورة نفع العالم بهداياته، ومنع العوائق التى تصد الناس عنه

إن مرحلة المشورة فى أمر ما لا يجوز أن تستمر أبدا، بل هى حلقة تسلم إلى ما بعدها من عمل واجب فإذا تقرر العمل، فلنمضي فى إتمامه قدماً، ولنقهر علل القعود والخوف، ولنستعن بالله حتى نفرغ منه

قال شيخ الاسلام بن تيمية رحمه الله [الفرقان بين الحق والبطلان] :
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال "إني تارك فيكم ثَقَلَيْن‏:‏ كتاب اللّه‏"‏ فحض على كتاب اللّه، ثم قال "وعترتي أهل بيتي، أذكركم اللّه في أهل بيتي‏" ثلاثَا‏‏ ‏
‏ فوصى المسلمين بهم، لم يجعلهم أئمة يرجع المسلمون إليهم، فانتحلت الخوارج كتاب اللّه، وانتحلت الشيعة أهل البيت، وكلاهما غير متبع لما انتحله؛ فإن الخوارج خالفوا السنة التي أمر القرآن باتباعها، وكفروا المؤمنين الذين أمر القرآن بموالاتهم ولهذا تأول سعد بن أبي وقاص فيهم هذه الآية{ ‏‏وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلاَّ الْفَاسِقِينَ الَّذِينَ يَنقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِن بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الأَرْضِ} [‏البقرة‏:‏26-27‏]‏، وصاروا يتتبعون المتشابه من القرآن فيتأولونه على غير تأويله، من غير معرفة منهم بمعناه، ولا رسوخ في العلم، ولا اتباع للسنة، ولا مراجعة لجماعة المسلمين الذين يفهمون القرآن‏‏ ‏ ‏ وأما مخالفة الشيعة لأهل البيت فكثيرة جداً اهـ

لا يُعرف فضل النعمة إلا بعد زوالها، ولا فضل العالم إلا بعد فقده، ولا موت المصلح إلا بعد موت أقرانه

للنبي جهتان: إحداهما إلى ربه، وهذه لا يطمع أحد أن يبلغ مبلغه؛ والأخرى إلى الناس، وهذه هي التي يقاس عليها