Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
إنى أهيب بالعلماء المنصفين أن يجيلوا أبصارهم فيما بلغته الآداب والفلسفات من نتائج، وأن يضمُّوا إلى هذه المعرفة دراسة الإسلام نفسه، وهم بأيسر مقارنة منتهون إلى ضرورة نفع العالم بهداياته، ومنع العوائق التى تصد الناس عنه
ن ألفاظ القرآن الكريم اعتبرت جزءًا لا ينفصل عنه، وأصبحت قراءتها عبادة، وأصبح مجرد ترديدها قربى إلى الله
إن الحياة فرصة النجاح لمن أراد النجاح، ولذلك امتن الله بالشروق والغروب على عباده: (الله الذي جعل لكم الليل لتسكنوا فيه والنهار مبصرا إن الله لذو فضل على الناس ولكن أكثر الناس لا يشكرون) وعظمة الحياة في العافية
إن نزول القرآن ضرورة لإحياء النبوات الأولى، وإبراز ما كاد البلى يطمسه من أركانها، وجعل أهل الأديان يلتقون عند مبدأ واحد
إن رسول االله يحفظ القرآن بإحفاظ االله لـه ومع ذلك ينصت لمصدر الصوت بالقرآن مهتماً ثم يخبر أصحابه بعد ذلك لماذا؟
" عن الربيع قال: سمعت الحميدي يقول: عن مسلم بن خالد أنه قال للشافعي أفت، يا أبا عبد الله، فقد آن لك أن تفتى، وهو ابن خمس عشرة سنة
المناقب للبيهقي ٢٣٨|١
• - عن أبي بكر بن عياش رحمه الله قال:
من قام من الليل لم يأت فاحشة، ألا تسمع إلى قول الله {إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ولذكر الله أكبر والله يعلم ما تصنعون}
[موسوعة ابن أبي الدنيا 1/ 324]
الأصل أن الخطيئة تفعل أولاً في خفاء واستحياء، ثم تفعل في جفاء وبرود، ثم تولد في المجتمع فتبرز بوجهها الكالح
قالَ شيخُ الإسلامِ ابنُ تيميةَ
رحمه الله :
( وَمَعْلُومٌ أَنَّ *أَهْلَ الْمَذَاهِبِ* كَالْحَنَفِيَّة ِ وَالْمَالِكِيَّ ةِ وَالشَّافِعِيَّ ةِ وَالْحَنْبَلِيّ َةِ *دِينُهُمْ وَاحِدٌ* ، وَكُلُّ مَنْ *أَطَاعَ* اللَّهَ وَرَسُولَهُ مِنْهُمْ *بِحَسَبِ وُسْعِهِ كَانَ مُؤْمِنًا سَعِيدًا بِاتِّفَاقِ* الْمُسْلِمِينَ!! )
مجموع الفتاوى( ٤٦٢/٢٧)
إن النظرية المهيمنة السائدة على هذا العصر هي النظرية الاقتصادية ، وأصبح البطن أو الجيب ميزاناً لكل مسألة فبمقدار اتصالها بالجيب وتأثيرها فيه يقبل الناس عليها ويعنون بها