Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

إن الذي يوجد الاعتدال ويخفض من المادية الجامحة ويجعل منها حياة معتدلة هو النظام الروحي الديني الخلقي الحكيم الذي يوافق الفطرة الإنسانية الصحيحة ، والذي لا يتصدى لأن يزيل الفطرة الإنسانية ، بل يوجهها توجيهاً نافعاً ، فإنها لا تزول ولكن تميل من شر إلى خير ؛ وهكذا فعل الإسلام

الظلم ثلاثة أنواع , ظلم في حق النفس وظلم في حق الخلق وظلم في حق الرب

الواجب على العاقل أخذ العدة لرحيله ، فإنه لا يعلم متى يفجؤه أمر ربه ، و لا يدري متى يستدعى

إن الحياة فرصة النجاح لمن أراد النجاح، ولذلك امتن الله بالشروق والغروب على عباده: (الله الذي جعل لكم الليل لتسكنوا فيه والنهار مبصرا إن الله لذو فضل على الناس ولكن أكثر الناس لا يشكرون) وعظمة الحياة في العافية

( اللهم إنّك عفو تحب العفو فاعفُ عنّا )

لماذا طلب العفو في ليلة القدر ؟


قال الإمام ابن رجب رحمه الله :

( وإنما أمر بسؤال العفو في ليلة القدر ؛ بعد الاجتهاد في الأعمال فيها وفي ليالي العشر :

لأن العارفين يجتهدون في الأعمال ثم لا يرون لأنفسهم عملًا صالحًا ، ولا حالًا ولا مقالًا ؛ فيرجعون إلى سؤال العفو ؛ كحال المذنب المُقَصّر )

من كتاب لطائف المعارف : (٢٠٦)

العباد آلة، فانظر إلى الذي سلطهم عليك، ولا تنظر إلى فعلهم بك،*تسترح*من الهم والغم

جامع المسائل | لابن تيمية ١٦٨/١

كفى بالمرء جهلاً إذا أعجب برأيه، فكيف به معجَباً ورأيه الجهل بعينه ؟!

الإخلاص يسطع شعاعه فى النفس أشد ما يكون تألقا فى الشدائد الحرجة