Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
أشد الآلام على النفس: آلام لا يكتشفها الطبيب، ولا يستطيع أن يتحدث عنها المريض
إذا أردت أن تلحق بالعظماء فعش معهم، وخير عظيم في التاريخ الإنساني كله تعيش معه هو محمد صلى الله عليه وسلم، فاقرأ سيرته بإمعان وتدبُّر كل يوم إن استطعت، وزره كل عام إن قدرت
جرت الفتيا في الإسلام؛ أن كل من حرم على نفسه شيئاً مما أحل الله له؛ فليس ذلك التحريم بشيء
الدين أشد خطراً من مناصبته العداء، ولَزاهد محتال أحب إلى الشيطان من ألف منغمس في لذائذه وشهواته
قال عزالدين بن عبد السلام فى "قواعد الأحكام" (129/1) : (وقد تجوز المعاونة على الإثم والعدوان والفسوق والعصيان لا من جهة كونه معصية، بل من جهة كونه وسيلة إلى مصلحة [وذكر فروعا فقهية ثم قال:]، وليس هذا على التحقيق معاونة على الإثم والعدوان والفسوق والعصيان، وإنما هو إعانة على درء المفاسد؛ فكانت المعاونة على الإثم والعدوان والفسوق والعصيان فيها تبعا لا مقصوداً)أهـ