Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
العاقل من أعطى كل لحظة حقها من الواجب عليه ، فإن بغته الموت رؤى مستعداً ، و إن نال الأمل ازداد خيراً
العبودية لله درجة من الكمال لا تُتاح لكل أحد، بل يرشح لها من استجمعوا خصالا معينة هناك عارفون بالله، ولكن المعرفة تتفاوت وضوحا وغموضا وسطحية وعمقا وهناك مطيعون لله، ولكن الطاعة تتفاوت نشاطا وكسلا، وخفة وثقلا، وتكلفا وترحيبا والعبودية الكاملة إنما يحظى بها من أشرق يقينه وطار إلى ربه بجناح من الشوق والحب
حسن الظن هو الرجاء فمن كان رجاؤه هادياً له إلى الطاعة وزاجراً له عن المعصية فهو رجاء صحيح
قال ابن حزم: ((الْجِهَاد يَنْقَسِم أقساما ثَلَاثَة أَحدهَا الدُّعَاء إِلَى الله عز وَجل بِاللِّسَانِ وَالثَّانِي الْجِهَاد عِنْد الْحَرْب بِالرَّأْيِ وَالتَّدْبِير وَالثَّالِث الْجِهَاد بِالْيَدِ فِي الطعْن وَالضَّرْب))
"الفصل في الملل والنحل" (107/4)
الدعاء من أقوى الأسباب في دفع المكروه وحصول المطلوب
"واللَّه الذي لا إله إلا هو ، ما رأيت ـ وأنا ذو النّفس الملأى بالذّنوب والعيوب ـ أعظم إلانةً للقلب ، واستدراراً للدّمع ، وإحضاراً للخشية ، وأبعث على التّوبة من تلاوة القرآن وسماع القرآن "
« تفسير ابن باديس»
رؤية القبر زيادة في الشعور بقيمة الحياة
الأمانة فضيلة ضخمة لا يستطيع حملها الرجال المهازيل وقد ضرب الله المثل لضخامتها
-الدولة- تمثل المتغير الرابع في الإطار الفكري للتصور السياسي الإسلامي، إنها دولة تؤمن بالوظيفة الاتصالية وهي لذلك دولة عقائدية دينية تقوم على أساس الدمج بين المثاليات الأخلاقية والمثاليات السياسية في آن واحد بحيث ترفض الفصل بين الحياة العامة والحياة الخاصة أو التمييز في قيم التعامل من جانب السلطة بين المسلم وغير المسلم
من أبرز أخلاق العلماء تواضعهم، فإذا رأيت فيهم مغروراً متكبراً،؛ فثق بأن عنده من الجهل بقدر ما عنده من الكبر والغرور