Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
لقد تزوج رسول الله ﷺ بعض نسائه على عشرة دراهم وأثاث بيت، وكان الأثاث: رحى يد، وجرة ماء، ووسادة من أدم حشوها ليف
إن الصلاة مع الرياء أمست جريمة وبعد ما فقدت روح الإخلاص باتت صورة ميتة لا خير فيها
النظام السياسي لا يمكن أن يكون إسلامياً إلا إذا كان أساسه خضوع الحاكم لتعاليم القرآن واحترام المثل العليا الواردة به
قال شيخ الاسلام بن تيمية رحمه الله [الفرقان بين الحق والبطلان] :
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال "إني تارك فيكم ثَقَلَيْن: كتاب اللّه" فحض على كتاب اللّه، ثم قال "وعترتي أهل بيتي، أذكركم اللّه في أهل بيتي" ثلاثَا
فوصى المسلمين بهم، لم يجعلهم أئمة يرجع المسلمون إليهم، فانتحلت الخوارج كتاب اللّه، وانتحلت الشيعة أهل البيت، وكلاهما غير متبع لما انتحله؛ فإن الخوارج خالفوا السنة التي أمر القرآن باتباعها، وكفروا المؤمنين الذين أمر القرآن بموالاتهم ولهذا تأول سعد بن أبي وقاص فيهم هذه الآية{ وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلاَّ الْفَاسِقِينَ الَّذِينَ يَنقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِن بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الأَرْضِ} [البقرة:26-27]، وصاروا يتتبعون المتشابه من القرآن فيتأولونه على غير تأويله، من غير معرفة منهم بمعناه، ولا رسوخ في العلم، ولا اتباع للسنة، ولا مراجعة لجماعة المسلمين الذين يفهمون القرآن وأما مخالفة الشيعة لأهل البيت فكثيرة جداً اهـ
من أخذ بالكتاب من غير معرفة بالسنة؛ زلَّ عن الكتاب كما زلَّ عن السنة
الصديق العظيم يقود صديقه إلى النجاح فى الدنيا والفلاح فى الأخره أما الصديق الغبى المفتون فهو شؤم على صاحبه
الجزاء من جنس العمل فكما رجع التائب إلى الله بقلبه رجوعا تاما رجع الله عليه بمنزلته وحاله
إن المنكمشين فى هذه الحياة الغرباء على شئونها ليسوا فى الحقيقة إلا "طابورا خامسا" لعبيد الدنيا الذين يكرهون قضايا الإيمان والعدل
المسلمون كلهم يرون أنه فى الأزمات التى تهدّد الإسلام وتهزّ أركانه يجب ألا يدخر أحد نفسا ولا مالا