Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
المجتمع الجاهل يغتفر للرجل انحرافه، ويقتل المرأة على انحرافها، مع أن الشريعة أوجبت على كلٍ منهما الاستقامة
القلب كالقدور تغلى بما فيها وألسنتها مغارفها
بناة الدولة الإسلامية الرسول صاغ المبادئ في أثناء حكمه للمدينة، عمر بن الخطاب نقل هذه المبادئ من المدينة الدولة إلى الدولة بمعناها الحقيقي ثم يأتي معاوية بن أبي سفيان فيؤسس معالم وخصائص الدولة الإمبراطورية، وعمر بن عبد العزيز يطعم الإمبراطورية الجديدة بالمفاهيم والمثاليات التقليدية ليأتي عقب ذلك هارون الرشيد ليقدم لنا الدولة العالمية حيث تصير عاصمة الكون بغداد
*فائدة: آية واحدة جمعت بين الناسخ والمنسوخ في موضوع الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر *
قال ابن حزم (ت٤٥٦هـ) في الناسخ والمنسوخ (١/ ٣٦):
(( قوله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم …} الآية نسخ آخرها أولها،
▫️والناسخ منهما قوله تعالى: {إذا اهتديتم}، والهدى ههنا الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر،
*وليس في كتاب الله آية جمعت الناسخ والمنسوخ إلا هذه الآية )) *
" ظل ابو عبد الرحمن السلمي" يقرئ القرآن في مسجد الكوفة أربعين سنة القرآن، وهو راوي حديث: "خيركم من تعلم ، القرآن وعلمه " عن عثمان رضي الله عنه ، فيحدث به ويقول: وذلك الذي أقعدني مقعدي هذا
سير أعلام النبلاء ٤|٢٦٨
يكره الإسلام الأمراض النفسية كراهية شديدة، ويراها أسوأ عقبى وأعم ضررا من الأمراض البدنية، والواقع أن عمى البصر أخف من عمى البصيرة، ودمامة الوجه أهون من دمامة الروح
قتل المؤمن نفسه لبلاء أو مرض أو غيرهما كفرا بالله وتكذيبا لإيمانه
خلق لكل إنسان رجلين: رجلاً يسعى بها للدنيا، ورجلاً يسعى بها للآخرة، ولكن أكثر الناس لا يستعملون إلا رجلاً واحدة
الشريعة هي الطريق وإنما تعرف شريعة رسول الله صلى الله عليه وسلم إما بأفعاله أو أقواله
الروح لا تعرف شيئًا اسمه الموت، ولا شيئًا اسمه الوجع؛ وإنما تعرف حظها من اليقين