Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

لذ بالقضاء والقدر كلما أعيتك الحيلة في الخلاص مما تكره؛ فحركات الأفلاك لا توقفها زفرات المحزونين

إن القرآن كما يعرف علماؤه نزل بوجوه عدة قرأ بها الرسول، وأقرأ بها غيره، ويسر بها على المسلمين تلاوة ما يؤثرون منها

لا يُعرف فضل النعمة إلا بعد زوالها، ولا فضل العالم إلا بعد فقده، ولا موت المصلح إلا بعد موت أقرانه

قال العلامةُ ابنُ الجوزي - رحمه الله - :
‏كان حكيم بن حزام يقرأ على معاذ بن جبل، فقيل له:تقرأ على هذا الغلام الخزرجي ؟!
فقال:
*" إنما أهلكنا التكبر "*

[كشف المشكل 1/ 63]

ومن البلاء على هذا الشرق أنه ما برح يناهض المستعمرين ويواثبهم غافلًا عن معانيهم الاستعمارية التي تناهضه وتواثبه

وتأكد أن الثواب الجزيل لا يسوقه الله عز وجل فى عمل كالوضوء، إلا إذا صاحبه من عمق الإيمان وصدق الإخلاص وجمال الاحتساب ما يجعل صاحبه أهلا لأن يبذل النفس والنفيس فى سبيل الله تبارك وتعالى

لم يسجل التاريخ حادثة دافع فيها مسلم في مكة عن نفسه بالسيف مع كثرة الدواعي الطبيعية إلى ذلك وقوتها ، وذلك غاية ما روي في التاريخ من الطاعة والخضوع ، حتى إذا تعدت قريش في الطغيان وبلغ السيل الزبى أذن الله لرسوله ولأصحابه بالهجرة : وهاجروا إلى يثرب وقد سبقهم إليها الإسلام

ألا تستحق النفس بعد كل مرحلة تقطعها من الحياة أن نعيد النظر فيما أصابها من غنم أو غرم؟ وأن ترجع إليها توازنها واعتدالها كلما رجتها الأزمات، وهزها العراك الدائب على ظهر الأرض فى تلك الدنيا المائجة؟

المواعظ كالسياط، والسياط لا تؤلم بعد انقضائها، وإيلامها وقت وقوعها