Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
إذا كانت الزوجة مريضة في تفكيرها، والزوج مريضاً في جسمه فمن يربِّي الأولاد؟ حسبنا الله وعليه فليتوكل المؤمنون
بيد أن ذلك لم يلبث أن أعقبه شعور آخر، شعور بأن الذي يطوي هذا العالم سوف يخلق أجمل منه وأحلى في العين والمذاق
المفهوم الإسلامي لظاهرة التجمع السياسي أساسه النظرة الإسلامية، فحيث وجدت فكرة تلبية نداء العقيدة فإن صاحبها ينتمي إلى تلك الأمة
لو كان المال على قدر العقل، لكان أغنى الناس الحكماء، وأفقر الناس السفهاء
خمسة لا يفلحون أبداً: طاغية جاهل كذاب، وولد عاق لوالديه، ومغرور مبتلى بحب الشهرة، وحقود حسود حجود، ومتزهِّد اتخذ الزهد شباكاً
أكثر ما يعيق الأب عن تربية ولده كما يريد هو تقدم السن، فباكر ما استطعت إلى الزواج
من أراد الله به خيرًا، رزقه حسن القصد في طلب العلم، فهو يحصله لينتفع به وينفع
الشريعة قد ورد طلبها على المكلفين على الإطلاق والعموم، لا يرفعها عذر إلا العذر الرافع للخطاب رأساً، وهو زوال العقل
إن القرآن الكريم قد يذم الطيش والغرور والفتنة أى: يذم السكر بالدنيا والغيبوبة فى ملذاتها
هذا السر الذي في القرآن هو الذي استثار تلك الدمعات الـتي أراقوها من عيونهم حين سمعوا كلام االله