Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
سقوط أمتنا لم يأت إلا من تعادي الصفات الإنسانية في أفرادها، فتقطع ما بينهم، فهم أعداء في وطنهم
قال الإمام ابن القيم رحمه الله :
"فإذا اضطرب القلب و قلق، فليس له ما يطمئن به سوى ذكر الله"
[مدارج السالكين ٢/ ٤٨٠]
إن حُقوق المساواة أولى ثمرات الإسلام الحق انتفاء العبودية لغير الله وشعور الإنسان بامتداد شخصيته أمام سائر الخلق وبأنه ليس لأحد ما أن يزعم لنفسه منزلة يستعلى بها على الآخرين
المؤمن حر ولو كُبِّل بالقيود، والكافر عبد ولو خفقت له البنود
من استفاد من ولده أن يكون بخيلا جبانا جهولا فقد خسر
ما أجمل أن يكون المرء سليم البدن، تنهض أجهزته وعضلاته بوظائفها كلها دون إعياء أو ملال إن المسلم عندئذ ينطلق في كل أفق ليؤدي واجباته باقتدار ورغبة وذلك سر حمد الله على العافية المتاحة
وقد نص الأصوليون على أن الإجماع لا يكون إلا عن دليل شرعي
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى :
( حصول النصر وغيرُه من أنواع النعيم لطائفة أو شخص لا ينافي ما يقع في خلال ذلك من قتل بعضهم وجرحه ومن أنواع الأذى، وذلك أن الخلق كلهم يموتون فليس في قتل الشهداء مصيبة زائدة على ما هو معتاد لبني آدم، فمن عد القتل في سبيل الله مصيبة مختصة بالجهاد كان من أجهل الناس
بل الفتن التي تكون بين الكفار وتكون بين المختلفين من أهل القبلة، ليس مما يختص بالقتال، فإن الموت يعرض لبني آدم بأسباب عامة، وهي المصائب التي تعرض لبني آدم من مرض بطاعون وغيره، ومن جوع وغيره ، وبأسباب خاصة، فالذين يعتادون القتال لا يصيبهم أكثر مما يصيب من لا يقاتل، بل الأمر بالعكس، كما قد جربه الناس )
قاعدة في المحبة (ص149)
إنه بهذا القرآن أصبح محمد مبلغًا عن الله، ومبينًا عن مراده
إن أيسر شىء على الشخص المقلد أن يلغى شخصيته أمام من يفنى فيهم فإذا أبدوا رأياً أيده، وإذا طلبوا مشورة تحرى الإدلاء بأقرب الأمور إلى هواهم