Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
إن الإنسان عندما يرتفع عن سطح الأرض تتغير الأشكال والأحجام فى عينه، وتكون نظرته إلى ما دونه أوسع مدى وأرحب أفقا
الفقهاء يفرقون بين (شورى التولية) و (شورى التدبير)، فأما شورى التولية التي يحصل فيها اختيار المسلمين ورضاهم لإمام بعينه، فهذه لم ينبس فقيه واحد بكونها مُعلمة، بل إن الفقهاء يتغالون بتشديد التحريم في مخالفتها
إن هذه الغريزة الرديئة الطافحة بالإثم لم تزد ولم تنقص من سبعين قرنًا إلى هذه الأيام التي تحيا فيها الآن
كن مثل محمد صلى الله عليه وسلم ما استطعت، تلحق به في ركب الخالدين، كن صورة موجزة عنه، فمثل محمد تماماً ما كان ولن يكون في التاريخ
رسول الله ﷺ قال :
*ما أُعْطِيَ أحَدٌ عَطَاءً خَيْرًا وأَوْسَعَ مِنَ الصَّبْرِ *
[صحيح البخاري (١٤٦٩)]
قــال الإمــام إبـن القـيــم
رحمـہ اللـہ تعالـﮯ :
*▪أكــثر أســقام البــدن والقــلب، إنما تنــشأ عن عــدم الصــبر*
*▪فــما حفــظت القــلوب والأبــدان والأرواح بمـثل الصــبر*
*▪فـهو الفـاروق الأكـبر ، والتـريـاق الأعـظم *
【 زاد الـمــعاد 】 ٤/٣٠٦
لكل نفس قوية من هذا العالم الذي نعيش فيه عالمًا آخر هو عالم أفكارها، وإحساسها، وفيه وحده لذات إحساسها وأفكارها
والقواطع الشرعية ثلاثة: نص من كتاب الله تعالى لا يتطرق إليه التأويل وخبر متواتر عن الرسول صلى الله عليه وسلم لا يعارض إمكان الزلل روايته ونقله، ولا تقابل الاحتمالات متنه وأصله وإجماع منعقد
قد تحتاج يوماً ما لرفقة الذئب اتقاء لشر الثور الشرس
لا تتم مودتك لأخ حتى تكون إذا أضناه الألم ضويت، وإذا عضه الجوع خويت، وإذا مسه الضر لم تعرف كيف تبيت!
ألا تستحق النفس بعد كل مرحلة تقطعها من الحياة أن نعيد النظر فيما أصابها من غنم أو غرم؟ وأن ترجع إليها توازنها واعتدالها كلما رجتها الأزمات، وهزها العراك الدائب على ظهر الأرض فى تلك الدنيا المائجة؟