Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

الفكر الإسلامي عقب فترة الخلفاء الراشدين لم يقدم المحاولة الجادة التي تسمح ببناء نظام سياسي يتفق مع طبيعة العصر من جانب، وطبيعة التطور الكمي والكيفي الذي خضع له المجتمع السياسي من جانب آخر

كان العيد في الإسلام هو عيد الفكرة العابدة، فأصبح عيد الفكرة العابثة

جنود الدعوة الأوائل كانوا يقلون من الجدل، ويكثرون من العمل، وكانوا يبخلون بالأقوال، ويجودون بالأموال

الرأي بوصفه قيمة عليا سياسية حقيقة لم تقبل الاستثناء في جميع مراحل تاريخ الحضارة الإسلامية

الرذيلة أول تاريخها من الطبيعة نفسها، فهي هي لا تتغير ولا تزال تظهر وتستسرّ

من أنفق عصر الشباب في العلم؛ فإنه في زمن الشيخوخة يحمد جني ما غرس، ويلتذ بتصنيف ما جمع

اعلموا أن الآيات الدالة على ذم البدعة وكثيراً من الأحاديث: أشعرت بوصف لأهل البدعة، وهو الفرقة الحاصلة، حتى يكونوا بسببها شيعاً متفرقة

وكل أولئك كان تحريرهن تقليدًا للمرأة الأوروبية؛ تهالكن على رذائلها دون فضائلها

" قال عمر بن الخطاب لشاب: «قد يكون في الرجل عشرة أخلاق، تسعة منهن حسنة وواحدة سيئة، فتفسد الواحدة التسع، فاتَّقِ طيرات الشباب»

” شرح العمدة | لابن تيمية ٢٢/٥ "

الإسلام دين سائغ معقول كله حكمة وبداهة إزاء أوهام وخرافات وأساطير ، وشرع إلهي ووحي سماوي إزاء أقيسة وتجارب إنسانية وتشريع بشري ، ومدنية فاضلة قوية البنيان محكمة الأساس ، يسود فيها روح التقوى والعفاف والأمانة ، وتقدر فيها الأخلاق الفاضلة فوق المال والجاه ، والروح فوق المظاهر الجوفاء ، يتساوى الناس فلا يتفاضلون إلا بالتقوى