Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
جمع القرآن في عهوده الثلاثة: عهد النبي ، وعهد أبي بكر، وعهد عثمان ـ رضي الله عنهما
المسلمون كلهم يرون أنه فى الأزمات التى تهدّد الإسلام وتهزّ أركانه يجب ألا يدخر أحد نفسا ولا مالا
حرص الإنسان على التزام الحق فيما ينبس به يجعل ضياء الحق يسطع على قلبه وعلى فكره
الكرم الخالص: هو أن تشرك معك في مسراتك من استطعت أن تشركهم من المحتاجين؛ ببعض المال أو الطعام أو اللباس أو المواساة
*❆ |[ الغفلة في الشِّبَع :*
قال الإمام بن القيم رحمه الله تعالى:
و لو لم يكن من إمتلاء البطن من الطعام إلاّ أنه يدعو إلى الغفلة عن ذكر الله -عز و جل-،
و إذا غفل الإنسان عن الذّكرَ ساعة واحدة، جَثَمَ عليه الشيطان، و وعده و منّاه و شهّاه، و هام به في كل واد،
فإنّ النفس إذا شبِعتْ تحرّكت و جالت و طافت على أبواب الشهوات، و إذا جاعت سكنت و خشعت و ذلّت
بدائع الفوائد (٢٧٣/٢)
قال القرطبي رحمه الله تعالى في تفسيره لقول الله تعالى:
(كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَّكُمْ ۖ وَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ۖ وَعَسَىٰ أَن تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ)
قلت: وهذا صحيح لا غبار عليه، كما اتفق في بلاد الأندلس، تركوا الجهاد وجبنوا عن القتال وأكثروا من الفرار، فاستولى العدو على البلاد، وأي بلاد؟! وأسر وقتل وسبى واسترق، فإنا لله وإنا إليه راجعون! ذلك بما قدمت أيدينا وكسبته! أهـ
ليس لامرأة فاضلة إلا رجلها الواحد؛ فالرجال جميعًا مصائبها إلا واحدًا
( اللهم إنّك عفو تحب العفو فاعفُ عنّا )
لماذا طلب العفو في ليلة القدر ؟
قال الإمام ابن رجب رحمه الله :
( وإنما أمر بسؤال العفو في ليلة القدر ؛ بعد الاجتهاد في الأعمال فيها وفي ليالي العشر :
لأن العارفين يجتهدون في الأعمال ثم لا يرون لأنفسهم عملًا صالحًا ، ولا حالًا ولا مقالًا ؛ فيرجعون إلى سؤال العفو ؛ كحال المذنب المُقَصّر )
من كتاب لطائف المعارف : (٢٠٦)
إياك ومصاحبة المغرور، فإنه إن رأى منك حسنة نسبها إليه، وإن بدت منك سيئة نسبها إليك
وإنما كره المتقدمون كَتْبَ العلم لأمر آخر لا لكونه بدعة، فكل من سمى كتب العلم بدعة؛ فإما متجوز، وإما غير عارف بموضع لفظ البدعة