Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

إن طبيعة هذا القرآن لا تلبث أن تقهر برودة الإلف، وطول المعرفة، فإذا كتاب تتعرى أمامه النفوس، وتنسلخ من تكلفها

معنى الزهد أن يملك العبد شهوته وغضبَه فينقادان لباعث الدين

رأيت أزواج النبي ﷺ فقيرات مقتورًا عليهن الرزق، غير أن كلا منهن تعيش بمعاني قلبها المؤمن القوي، في دار صغيرة فرشتها الأرض ولكنها من معاني ذلك القلب كأنها سماء صغيرة مختبئة بين أربعة جدران

ووصف الجنة أو النار بهذه النعوت الواضحة له ناحيتان: الأولى: تقرير الحقيقة كما أوجدها الله، وذكر للشيء بطبيعته المجردة

ويا لعجائب هذه الهيبة القرآنية التي تتطامن على النفوس فتخبت لكلام الله

إذا خوفك الشيطان من الفقر، فردَّه بالرزق المكتوب {وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها}

إن الدين إن كان خلقا حسنا بين إنسان وإنسان، فهو فى طبيعته السماوية صلة حسنة بين الإنسان وربه

لا تبذل نصيحتك إلا لمن يستمعها، ولا تقل كلمتك إلا أمام من يحترمها، ولا تعرض على الناس رأيك إلا بعد أن تمحِّصه