Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

إن الدين فى حظره للإسراف وحبه للاقتصاد إنما يؤمن الإنسان على مستقبله، بالأخذ من صحته لمرضه، ومن شبابه لهرمه، ومن سلمه لحربه

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن المطروشى الاثرى العباد آلة، فانظر إلى الذي سلطهم عليك، ولا تنظر إلى فعلهم بك،*تسترح*من الهم والغم

جامع المسائل | لابن تيمية ١٦٨/١ تذكرت قول الله تعالى: (وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ)

المرأة التي ترى سعادتها في صيانة شرفها تعرف كيف تربي أولاداً يصونون شرف الأمة والمرأة التي ترى سعادتها في إشباع لذائذها تربي أولاداً أسهل شيء عليهم أن يخونوا شرف الأمة في سبيل إشباع أهوائهم وشتان بين جيل يصون شرف الأمة وجيل يخونه

طموح الحكماء زيادة في عقل الإنسانية، وطموح المغامرين السفهاء زيادة في متاعبها

قال العلاّمة عبدالرحمن المُعَلّمي رحمه الله:

"وللهوى سُلطان عظيم على النّفوس ، فربّما عُرضت الحقيقة البيّنة على النّفس وهي غير مخالفة لهواها فتقبلها ، ثم تُعرض عليها حقيقة مثل تلك في الوضوح أو أَبيَن ولكنها مخالفة لهواها فتردّها"

المجموع ج٢ ص٢٤

قال أبو العباس بن عطاء: "من ألزم نفسه بآداب السنة؛ نور الله قلبه بنور المعرفة، ولا مقام أشرف من مقام متابعة الحبيب صلى الله عليه وسلم في أوامره وأفعاله وأخلاقه"

كذلك أسلوب القرآن في إخباره عن الأمم الأولى، وعما وقع منها إنه يسوق عوامل الرفعة والهبوط، والبقاء والزوال، على أنها سنن كونية لا تتخلف

ربما كان بطء القدر في استجابة الدعاء وتحقيق الرجاء، رحمة بالمبتلى تدفع عنه مزيد البلاء، أو كرامة تدخر له في يوم الجزاء

وقد جاء:« لا*تناظر*بكتاب الله »
قيل: معناه: لا تتكلم به عن الشيء تراه كأنك ترى رجلًا*قد جاء في وقته، فتقول: ( لقد جئت على قدر يا موسى )

شرح العمدة | لابن تيمية ٦٥٦/٣

إن التعلم والتعليم روح الإسلام لا بقاء لجوهره ولا كفالة لمستقبله إلا بهما