Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

 كثير من الناس يزن الأقوال بالرجال ، فإذا اعتقد في الرجل أنه معظم قبل أقواله وإن كانت باطلة مخالفة للكتاب والسنة

*الجماع عبارة عن الموافقة والمساعدة في أي شيء كان، فإن محمدا- يعني: ابن الحسن-كثيرا ما يقول في كتاب الحجج على أهل المدينة: ألستم جامعتمونا في كذا؟ أي: وافقتمونا، وحكي عن الطحاوي أنه كان يملي على ابنته مسائل يقول في إملائه: ألسنا قد جامعناكم على كذا؟ أولستم قد جامعتمونا على كذا، فتبسمت ابنته يوما من ذلك، فوقع بصره عليها، فقال: ما شأنك؟ فتبسمت مرة أخرى، فأحس الطحاوي أنها ذهبت إلى الجماع المعروف بهذا اللفظ، فقال: أو يفهم من هذا؟ فاحترق غضبا، وقطع الإملاء، ورفع يديه إلى السماء، وقال: اللهم لا أريد حياة بعد هذا فتمنى الموت فمات بعد ذلك من نحو خمسة أيام*


البحر الرائق لابن نجيم 38/4

إن الرجل لا يلتفت وراءه إلا بمقدار ما ينتفع به فى حاضره مستقبله

والناس على تاراتهم وتباين طبقاتهم مواظبون على إقامة وظائف الصلوات مثابرون على رعاية الأوقات، باحثون عما يتعلق بها من الشرائط والأركان والهيئات فهي لذلك لا تندرس على ممر الدهور، ولا يمحق ذكر أصولهاعن الصدور

*فائدة: آية واحدة جمعت بين الناسخ والمنسوخ في موضوع الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر *


قال ابن حزم (ت٤٥٦هـ) في الناسخ والمنسوخ (١/ ٣٦):

(( قوله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم …} الآية نسخ آخرها أولها،

▫️والناسخ منهما قوله تعالى: {إذا اهتديتم}، والهدى ههنا الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر،

*وليس في كتاب الله آية جمعت الناسخ والمنسوخ إلا هذه الآية )) *

إذا أردت أن تلحق بالعظماء فعش معهم، وخير عظيم في التاريخ الإنساني كله تعيش معه هو محمد صلى الله عليه وسلم، فاقرأ سيرته بإمعان وتدبُّر كل يوم إن استطعت، وزره كل عام إن قدرت

إن مرونة القرآن اللفظية تجعله واسع الدلالة، أعني سعة الورد الذي تزدحم عليه الوفود ثم تصدر عنه وهي ريانة راضية

‏▪قال أبو سُلَيْمَانَ الْوَاسِطِي-رحمه الله-:

(ذِكْرُ النِّعْمَةِ يُورِثُ الْحُبَّ لِلَّهِ)

[الشكر-لابن أبي الدنيا (١١)]

كنا نعد لرسول الله ﷺ في المجلس الواحد مائة مرة: رب اغفر لي، وتب علي إنك أنت التواب الرحيم