Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

الفقير ميزان الله في الأرض، يوزن به صلاح المجتمع وفساده

إذا كان مس الشوكة يكفر من سيئات المؤمن فما بالك بمن برحت به الأوصاب وأذاقته أشد العذاب

ما أقبح علم العقل إذا لم يكن معه جهل النفس به وإنكارها إياه

متى رزق العبد انقيادا للحق وثباتا عليه فليبشر فقد بشر بكل خير

( سطوة القرآن) ظاهرة حارت فيها العقول، وهذه ظاهرة ملموسة يصنعها (القرآن العظيم) في النفوس تحدث عنها الكثير من الناس بلغة مليئة بالحيرة والعجب

فالإنسان يعينه على الحق أن يرتقب الخير من فعله، ويزجره عن الشر أن يتوقع الدواهي من ارتكابه

كل ما في الإسلام من تنوع وثراء وثقافة وتعاليم وحكمة وحضارة، متضمن في تلك العبارة بالغة الإيجاز: لا إله إلا الله فالتوحيد رؤية عامة للحقيقة، وللواقع، وللعالم، وللمكان، وللزمان، ولتاريخ الإنسانية، ولمصيرها

فليست تنزل بأحد من أهل دين الله نازلة إلا وفي كتاب الله الدليلُ على سبيل الهدى فيها

اعتبر الإسلام من دلائل الصغار وخسة الطبيعة أن يرسب الغل فى أعماق النفس فلا يخرج منها

لا يؤمن عبد حتى يؤمن بالقدر كله خيره وشره وأن ما أصابه لم يكن ليخطئه وما أخطأه لم يكن ليصيبه