Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
المعصية تنسي العبد نفسه ومن عقوباتها أنها تنسي العبد نفسه وإذا نسي نفسه أهملها وأفسدها وأهلكها
لو كان المال فى وفرته وندرته يتبع ما أوتى الناس من مواهب معنوية لاكتنز البعض الكثير
هل الإسلام إلا هذه الروح السماوية التي لا تهزمها الأرض أبدًا؟
وشأن مبتغي المتشابهات أخذ دليل ما عفواً وأخذاً أولياً، وإن كان ثم ما يعارضه من كلي أو جزئي
فكم من سليم الجسم ممدود الوقت يضطرب فى هذه الحياة بلا أمل يحدوه، ولا عمل يشغله، ولا رسالة يخلص لها ويصرف عمره لإنجاحها ألهذا خلق الناس؟
إذا اختلف الظالمان إذا اختلف الظالمان انكشفت أسرار اجتماعهما أولاً وافتراقهما أخيراً، وفي ذلك مصلحة المظلومين
فإن ما تعين على المتعبد المكلف، لو تركه، ولم يقابل أمر الشارع فيه بالارتسام، اختص المأثم به، ولو أقامه، فهو المثاب
هذا الدين هو شعور الإنسان بسموّ ذاتيته، وهذه هي نهاية النهايات في الفلسفة والحكمة
إن القرآن صريح في وصفه للجنة وما حوت من أزهار وأطيار وحسان، وفي وصفه للنار وما حوت من نكال وألوان وهوان
أراد الله للمرأة في شرعه الحكيم الهناءة والكرامة والاستقرار، وأراد لها العابثون بها: الشقاء والمهانة والاضطراب