Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
أيها المرضى: خلق الله الشمس والهواء، والماء والغذاء لكم قبل غيركم
إن انشراح الصدر لخير تفعله وانقباضه لسوء ترتكبه دليل على أن هناك معنى معينا يسيطر عليك، ومقياسا خاصا تضبط به ما تحب وما تكره من خُلُق أو سلوك
المهر الغالي كالتدليس على الناس وعلى المرأة، كي لا تعلم ولا يعلم الناس أنه ثمن خيبتها؛ فلو عقلت المرأة لباهت النساء بيسر مهرها
فائدة :
قال العلامة أبو عبد الله ابن الحاج المالكي (ت: ٧٣٧ هـ) رحمه الله تعالى:
( وَيَنْبَغِي أَنْ يَكُونَ الْإِمَامُ فِي قِيَام رَمَضَان مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ، وَالْخَيْرِ، وَالدِّيَانَة،ِ بِخِلَافِ مَا يَفْعَلُهُ بَعْضُهُمْ الْيَوْم
لِأَنَّ الْغَالِبَ مِنْهُمْ أَنَّهُمْ إنَّمَا يُقَدِّمُونَ الرَّجُلَ لِحُسْنِ صَوْتِهِ لَا لِحُسْنِ دِينِهِ، وَقَدْ قَالَ مَالِكٌ رَحِمَهُ اللَّهُ فِي الْقَوْمِ يُقَدِّمُونَ الرَّجُلَ لِيُصَلِّيَ بِهِمْ لِحُسْنِ صَوْتِهِ إنَّمَا يُقَدِّمُوهُ لِيُغَنِّيَ لَهُم )
【المدخل لابن الحاج (٢٩٢/٢)】
من علامة لطف الله بعبده، أن يسهل له العسير، ويرضيه باليسير، ويقرب له البعيد، ويجنبه من الآلام ما لا يستطيع تحمله
عادة العرب فى الاستعلاء بالنسب غلبت فى مجتمعهم تعاليم الإسلام فكان ذلك من أسباب الفتوق الخطيرة فى ماضينا وحاضرنا
لو صام العالم الإسلامي كلّه يوما واحدا وبذل نفقات هذا اليوم الواحد لفلسطين لأغناها
الرجل المسلم ليس إلا رجلًا عاملًا في تحقيق كلمة الله، أما حظ نفسه فهو في غير هذه الدنيا
الذي ينبغي للناس: أن يعتادوا اتباع*السلف*على ما كانوا عليه على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فإنهم خير القرون وخير الكلام كلام الله وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم فلا يعدل أحد عن هدي خير الورى وهدي خير القرون إلى ما هو دونه
مجموع الفتاوى | لابن تيمية ٣٧٥/١
الغني البخيل أفقر من الفقير الكريم، فانظر ما قيمة غنىّ يكون الفقر أغنى منه؟