Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
قال شيخ الاسلام بن تيمية رحمة الله:
"فَمَنْ كَانَ فِي قَلْبِهِ رِيَاسَةٌ لِمَخْلُوقِ فَفِيهِ مِنْ عُبُودِيَّتِهِ بِحَسَبِ ذَلِكَ" [مجموع الفتاوي ج28 ص36]
متى ضعف إدراك الأمة لم يكن التفاوت بين الرجال بفضائل الرجولة ومعانيها، بل بموضع الرجولة من تلك الألفاظ
إن محمد صلى الله عليه وسلم عندما بدأ الدعوة في مكة هاج عليه الأكثرون: (وقالوا يا أيها الذي نزل عليه الذكر إنك لمجنون) بيد أنه مضى إلى غايته يحارب الجنون المتبجح وما زال بعين الله حتى أقام دولة الحق
السنوات الثلاث والعشرون التي استغرقت نزول القرآن يمكن حسبانها دورة اجتماعية كاملة، ثم فيها البيان الإلهي لسياسة الحياة والأحياء
إن الغيبة شيمة الضعاف وكل اغتياب جهد من لا جهد له
حديث (من بدا جفا)
قال التوربشتي ت 661 (إنما يؤنس منه الفظاظة والغلظة لقلة اختلاطه بالناس )
(الميسر في شرح مصابيح السنة 858/3)
إنه بهذا القرآن أصبح محمد مبلغًا عن الله، ومبينًا عن مراده
اعتبر الإسلام من دلائل الصغار وخسة الطبيعة أن يرسب الغل فى أعماق النفس فلا يخرج منها
لولا أن التعصُّب الذميم يغطِّي على أبصار هؤلاء الغربيين، لوجدوا في شريعة محمد ﷺ وسيرته ما يأخذ بيدهم إلى الأمن