Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

فمتى وفق الله العبد للدعاء كان ذلك علامة له وأمارة على أن حاجته قد انقضت

إن معصية الله لا تُنيل رحمته ورضاه، والعمل الصالح هو الذى يقرب من عطفه و مغفرته وفى مقدمة الصالحات أن تدرك ضخامة النعم التى أسبغت عليك، وأن تغالى بحقيقتها وحقها، فإن الله لو ناقشك الحساب عليها وتقاضاك الوفاء بثمنها لعجزت

لم ينحجز معظم الناس عن الهوى بالوعد والوعيد، والترغيب والتهذيب، فقيض الله السلاطين وأولي الأمر وازعين، ليوفروا الحقوق على مستحقيها، ويبلغوا الحظوظ ذويها، ويكفوا المعتدين، ويعضدوا المقتصدين، ويشيدوا مباني الرشاد، ويحسموا معاني الغي والفساد

الخير حمل وديع، والشر ذئب ماكر، فانظر هل يسلم الحمل من الذئب

تغليب القياس على الأثر، مذهب مهجور عند المالكية

ابن رشد، بداية المجتهد ١٧١/٢

الإنسان عندها ينسلخ من أهوائه ويتبرأ من أخطائه ويقف فى ساحة الله أوابا يرجو رحمته ويخاف عذابه

رب مستدرج بنعم الله عليه وهو لا يعلم ورب مغرور بستر الله عليه وهو لا يعلم ورب مفتون بثناء الناس عليه وهو لا يعلم

إن الذي يعيش مترقبًا النهاية يعيش معدًّا لها؛ فإن كان معدًّا لها عاش راضيًا بها