Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

حين يسري صوت القارئ في الغرفة يغشى المكان سكينة ملموسة تهبط على أرجاء ما حولك

يقولون لي: أرح فكرك لتُشفى، ومعنى ذلك: ادفن نفسك لتسلم

في جمال النفس ترى الجمال ضرورة من ضرورات الخليقة؛ ويكأن الله أمر العالم ألا يعبس للقلب المبتسم

إن القرآن قد فتح أمام البشر أبواب العمل في الدنيا والآخرة، بعد أن أغلق غيره من الأديان تلك الأبواب

ما أعرف للعالم قط لذة ولا عزًّا ولا شرفًا ولا راحةً ولا سلامة أفضل من العزلة، فإنه ينال بها سلامة بدنه ودينه وجاهه عند الله عز وجل وعند الخلق

وقال ابن وهب: سمعت مالكاً يقول: ما آية في كتاب الله أشد على أهل الاختلاف من أهل الأهواء من هذه الآية: (يوم تبيض وجوه ) إلى قوله: (بما كنتم تكفرون)

الإنسان لا يفتح عليه في العبودية بمجرد الجهود الشخصية والتخطيط للانجاز، وإنما فتوحات العبودية من بركات اللجأ إلى الله

إذا وقعت في مشكلة أو أزمة أو مصيبة، فافرض أسوأ ما يكون منها، فإن وقع ما افترضته لم تفاجأ، وإن لم يقع، رأيت ذلك نعمة ترتاح إليها، وفي كلا الأمرين: تخفيف من قلق نفسك وتعب أعصابك

لا أزال أؤمن بحكمة الله وعدالة قدره، مهما استعصى مرضي على الشفاء، واستشرى في أمتي تحكُّم الظالمين ودجل الكذابين