Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
قال الشاطبي -رحمه الله-:
*(الشريعةُ كلُّها ترجع إلى قول واحد في فروعها وإن كثر الخلاف، كما أنها في أصولها كذلك) *
الموافقات (5/ص:59)
من بين الأسس التي يقوم عليها بناؤنا الفكري لتنظير الحركة السياسية، وهي عملية التمييز في تحليل الآثار السياسية بين تطبيقات ثلاثة: الوثائق، أمهات الفلسفة السياسية، النداءات الحركية
لا تنتظر الشكر من أحد مع أن نعم الله تلاحقنا فى كل نفس يملأ الصدر بالهواء، وكل خفقة تدفع الدماء فى العروق؟ فنحن قلما نحس فلك الفضل الغامر، أو نقدر صاحبه ذا الجلال والإكرام
والقواطع الشرعية ثلاثة: نص من كتاب الله تعالى لا يتطرق إليه التأويل وخبر متواتر عن الرسول صلى الله عليه وسلم لا يعارض إمكان الزلل روايته ونقله، ولا تقابل الاحتمالات متنه وأصله وإجماع منعقد
كم جرَّ ذكاء الأولاد العاقِّين لآبائهم من متاعب تمنَّوا معها ألا يكونوا والدين
لا يكون الغضب لله إلا بثلاث: أن لا يفرق فيه بين قريب وبعيد، وأن لا يغير منه ترهيب ولا تهديد، وأن لا يكون للنفس فيه دافع من شهرة أو انتقام
قال الإمام أحمد حدثنا عبد الرزاق قال: "أهل مكة يقولون: أخذ ابن جريج الصلاة من عطاء، وأخذها عطاء من ابن الزبير، وأخذها ابن الزبير من أبي بكر، وأخذها أبو بكر من النبي صلى الله عليه وسلم قال عبد الرزاق: ما رأيت أحدًا أحسن صلاة من ابن جريج"
قال ابن الجوزي :
اعلم أن الله سبحانه وتعالى ربما زوى عنك من لذات الدنيا كثيرًا ليؤثرك بلذات العلم، فإنك ضعيف، ربما لا تقوى على الجمع، فهو أعلم بما يصلحك
صيد الخاطر ١٩٠
أما أصحاب اليقين وأولو العزم فهم يلقون الحياة بما فى أنفسهم من رحابة قبل أن تلقاهم بما فيها من عنت وكما يفرز الجسم عُصارة معينة لمقاومة الجراثيم الهاجمة يفرز هؤلاء معانى خاصة تمتزج بأحوال الحياة وأغيارها فتعطيها موضوعا وعنوانا جديدين
إن الذي يوجد الاعتدال ويخفض من المادية الجامحة ويجعل منها حياة معتدلة هو النظام الروحي الديني الخلقي الحكيم الذي يوافق الفطرة الإنسانية الصحيحة ، والذي لا يتصدى لأن يزيل الفطرة الإنسانية ، بل يوجهها توجيهاً نافعاً ، فإنها لا تزول ولكن تميل من شر إلى خير ؛ وهكذا فعل الإسلام