Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
فمتى وفق الله العبد للدعاء كان ذلك علامة له وأمارة على أن حاجته قد انقضت
إلهي! ما زلت تستر من سيئاتنا ما لا نملك معه إلا الطمع بغفرانك لها
الرجل الديني لا تتحول أخلاقه ولا تتفاوت فهو بأخلاقه كلها، لا يكون مرة ببعضها ومرة ببعضها
يتحقق الفقر والفاقة والضرورة التامة إلى مالك الإرادات ورب القلوب ومصرفها كيف شاء
اندراج الناس فى مطاوى الغفلة وهم لا يشعرون هو حكمة ختم آيات كثيرة جدا فى القرآن الكريم بهذا التذييل: (كذلك يبين الله لكم الآيات لعلكم تتفكرون) (أفلا تذكرون)، (كذلك يبين الله لكم آياته لعلكم تعقلون)
الله تعالى وضع في الأمور المتناولة إيجاباً أو ندباً أشياء من المستلذات الحاملة على تناول تلك الأمور؛ لتكون تلك اللذات كالحادي إلى القيام بتلك الأمور
في المال تنكشف دعوى الورع، وفي الجاه ينكشف كرم الأصل، وفي الشدة ينكشف صدق الأخوة
*العبد إن غير المعصية بالطاعة؛ غير الله عليه العقوبة بالعافية، والذل بالعز *
(ابن القيم/الداء والدواء)
وإذا اعتبرنا تصحيح الإيمان أول ثمرات الرسالة التي بعث بها محمد، فإن الثمرة الثانية هي إعادة الترابط بين الإيمان والعمل الصالح
إن الرجل لا يلتفت وراءه إلا بمقدار ما ينتفع به فى حاضره مستقبله