Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
نقل عن سيد العباد بعد الصحابة أويس القرني: أنه قال: "إن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لم يدع للمؤمن صديقاً "
قال شيخ الاسلام بن تيمية رحمه الله [الفرقان بين الحق والبطلان] :
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال "إني تارك فيكم ثَقَلَيْن: كتاب اللّه" فحض على كتاب اللّه، ثم قال "وعترتي أهل بيتي، أذكركم اللّه في أهل بيتي" ثلاثَا
فوصى المسلمين بهم، لم يجعلهم أئمة يرجع المسلمون إليهم، فانتحلت الخوارج كتاب اللّه، وانتحلت الشيعة أهل البيت، وكلاهما غير متبع لما انتحله؛ فإن الخوارج خالفوا السنة التي أمر القرآن باتباعها، وكفروا المؤمنين الذين أمر القرآن بموالاتهم ولهذا تأول سعد بن أبي وقاص فيهم هذه الآية{ وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلاَّ الْفَاسِقِينَ الَّذِينَ يَنقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِن بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الأَرْضِ} [البقرة:26-27]، وصاروا يتتبعون المتشابه من القرآن فيتأولونه على غير تأويله، من غير معرفة منهم بمعناه، ولا رسوخ في العلم، ولا اتباع للسنة، ولا مراجعة لجماعة المسلمين الذين يفهمون القرآن وأما مخالفة الشيعة لأهل البيت فكثيرة جداً اهـ
أكثر الأشياء ثباتاً في النظر أكثرها اضطراباً في الواقع
إن الله وحده هو الذى حدد وقت ومكان مجيئنا هذه الدنيا ووقت ومكان انسحابنا منها
من علامة علو الهمة، ألا ترضى لنفسك من كل شيء إلا بأحسنه
فأين في الكتاب أو السنة الاجتماع للذكر على صوت واحد جهراً عالياً، وقد قال تعالى: (ادعوا ربكم تضرعاً وخفية إنه لا يحب المعتدين)؟!
الطرق والآليات الانتخابية المتفاوتة يُرجع في تحديد الأفضل منها إلى الأمة (مباشرة أو عبر ممثليها)، لتحديد الأنسب لها، لأنها مسائل إجرائية، والولاية عقد سياسي شرعي، وتخضع هذه المسائل للشروط الجعلية
إن السعادة الشاملة التي هيأها الله للبشر، برسالة محمد، ونزول كتابه لا يقدرها إلا الفاقهون
الفقهاء يفرقون بين (شورى التولية) و (شورى التدبير)، فأما شورى التولية التي يحصل فيها اختيار المسلمين ورضاهم لإمام بعينه، فهذه لم ينبس فقيه واحد بكونها مُعلمة، بل إن الفقهاء يتغالون بتشديد التحريم في مخالفتها
ليس علي النفس الامارة أشق من العمل لله وايثار رضاه على هواها وليس لها أنفع منه