Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

نجاح الأمم فى أداء رسالتها يعود إلى جملة ما يقدمه بنوها من أعمال صادقة

إن الفجور الذى هدى إليه إدمان الكذب هو المرحلة الأخيرة لضعة النفس وضياع الإيمان

النظرية السياسية الإسلامية توصف بأنها تقوم على مفهوم الفطرة في التعامل القانوني، وهي تؤمن بالاعتدال النظامي ومن ثم تقبل شرع من قبلنا، وهي تجعل الاعتدال الديني أحد محاور دعوتها العقيدية: حرية الأديان والاعتراف بحق الأديان في التعايش تطبيق واضح

قد أجمع المسلمون على أن القرآن الكريم هو الأصل الأول في التشريع، وأن السنة تجيء بعده في المرتبة

قال شيخ الإسلام رحمه الله تعالى :

الصلاة على السجادة *بحيث يتحرى المصلى* ذلك : *فلم تكن هذه سنَّة السلف* من المهاجرين والأنصار ومَن بعدهم مِن التابعين لهم بإحسان على عهد رسول الله ، بل كانوا يصلون في مسجده على الأرض *لا يتخذ أحدهم سجادة يختص* بالصلاة عليها ، وقد روي أن عبد الرحمن *بن مهدى لما قدم المدينة بسط سجادة ، فأمر مالك بحبسه فقيل له : إنه عبد الرحمن بن مهدى، فقال : أما علمتَ أن بسط السجادة في مسجدنا بدعة ؟!* اهـ
مجموع الفتاوى (22 / 163)

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى في المجموع (21 /118)
( *ولا كان يصلي على سجادة* بل كان يصلي إماما بجميع المسلمين *يصلي على ما يصلون عليه ويقعد على ما يقعدون عليه لم يكن متميزا عنهم بشيء* يقعد عليه لا سجادة ولا غيره ولكن يسجد *أحيانا على الخميرة* وهي شيء يصنع من الخوص صغير يسجد عليها أحيانا؛ *لأن المسجد لم يكن مفروشا بل كانوا يصلون على الرمل والحصى* وكان أكثر الأوقات يسجد على الأرض حتى يبين الطين في جبهته صلى الله عليه وعلى آله وسلم تسليم)

اختلاف الأحوال يقتضي اختلاف التوجيه، وتباين المواطن يقتضي تباين الأوصاف، وهذا وذاك دلالة انسجام لا دلالة تناقض

قلَّة عقل الأم تنشئ الأولاد طائشين وقلة دينها تنشّئهم فاسقين وقلة أمانتها تنشئهم خائنين

تسليط الأشرار والظالمين لم يرضهم حكم الله في أموالهم؛ فسلط عليهم من يحكم فيهم بحكم الشيطان

قال الإمام ابن القيم رحمه الله:

"*وأرباب العزائم والبصائر أشد ما يكونون استغفاراً عُقيب الطاعات؛ لشهودهم تقصيرهم فيها، وترك القيام لله بها كما يليق بجلاله وكبريائه*"

مدارج السالكين١/ ١٩٢

ولو فرض تعطيل فرض من فروض الكفايات لعم المأثم على الكافة على اختلاف الرتب والدرجات؛ فالقائم به كافٍ نفسه وكافة المخاطبين الحرج والعقاب، وآمل أفضل الثواب، ولا يهون قدر من يحل محل المسلمين أجمعين في لاقيام لمهم من مهمات الدين