Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
قَالَ عَطَاءَ اَلْخَرَسَانِيِ ّ - رَحِمَهُ اَللَّهُ:
✍«أَرْحَم مَا يَكُونُ اَلرَّبُّ بِعَبْدِهِ إِذَا دَخَلَ اَلْقَبْرَ وَتَفَرَّقَ اَلنَّاسُ عَنْهُ وَأَهْلَهُ»
اَلتَّذْكِرَةُ لِلْقُرْطُبِيِّ (١ /٣٤٥)
الفرق بين
صبر الإختيار وصبر الاضطرار!:
قال تعالى
(وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَن نفسه) (23)
هذه المحنة العظيمة
أعظم على يوسف من محنة إخوته،
وصبره عليها أعظم أجرا،
لأنه صبر اختيار مع وجود الدواعي الكثيرة،
لوقوع الفعل، فقدم محبة الله عليها،
وأما محنته بإخوته،
فصبره صبر اضطرار،
بمنزلة الأمراض والمكاره التي تصيب العبد بغير اختياره وليس له ملجأ إلا الصبر عليها، طائعا أو كارها،
تفسير العلامة السعدي رحمه الله (ص/446)
إن القرآن مفعمًا بالتعاليم التي تتناول العلاقات الخاصة والعامة، وتوجه المرء في البيت والطريق، وفي الحرفة التي يتكسب منها
النفس وحدها كنز عظيم، وفيها وحدها الفرح والابتهاج لا في غيرها
نعم الله عليك لا تحصى، ومن أوَّلها حياتك، ثم عدّد إن استطعت صاعداً
التجارب تنمي المواهب، وتمحو المعايب، وتزيد البصير بصراً، والحليم حلماً، وتجعل العاقل حكيماً، والحكيم فيلسوفاً،وقد تشجع الجبان، وتسخي البخيل، وقد تقسي قلب الرحيم، وتلين قلب القاسي
كلما أكثر الرجل من إتحاف المرأة كثر عندها، وإن أقل قل
يولد الولد معه طباعه، فأبواه لا يستطيعان تبديلها ولكن يستطيعان تهذيبها، أما أخلاقه فهي بنت البيئة والتربية، وهنا يؤدي الوالدان دورهما الكبير في سعادته أو شقائه
كان العيد إثبات الأمة وجودها الروحاني في أجمل معانيه، فأصبح إثبات الأمة وجودها الحيواني في أكثر معانيه
قلت إن تزوجت يوما فما أبالي جمالا و لا قبحا، إنما أريد إنسانية كاملة مني ومنها