Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

لا تدوم النعمة إلا بثلاث: شكر الله عليها، وحسن الاستفادة منها، ودوام العناية بها

ما أزعم العصمة لمن بلغ درجة العبودية، فإن الخطأ طبيعة الناس ولكن عباد الله الصالحين إذا أخطأوا مسحوا أخطاءهم بعبرات الندم حتى لا يبقوا لها أثرا

لندرس مواقفنا فى الحياة بذكاء، ولنرسم منهاجنا للمستقبل على بصيرة، ثم لنرم بصدورنا إلى الأمام، لا تثنينا عقبة، ولا يلوينا توجس ولنثق بأن الله يحب منا هذا المضاء، لأنه يكره الجبناء، ويكفل المتوكلين

أشد سجون الحياة فكرة خائبة يُسجن الحي فيها، لا هو مستطيع أن يَدَعها، ولا هو قادر أن يحققها

قال العلامة القاضي أبو الفضل عياض بن موسى اليحصبي -قدس الله روحه- في كتابه (الشفا بتعريف حقوق المصطفى -صلى الله عليه وآله وسلم-):

" المباهاة في الملابس، والتزين بها؛ ليست من خصال الشرف والجلالة، وهي من سمات النساء "

فى الحياة أناس يلوذون بالاستخفاف والسخرية من كل شىء، فإذا صوبت الأحداث لهم سهما مس جوانبهم كما تمس القذيفة الطائشة أطراف رجل مشغول عنها بأمر نفسه وحالات هؤلاء لا تجعل مثلا يحتذى فى تحمُّل الشدائد بجلد أو مرح

قال الشيخ محمد خليل هراس رحمه الله :

‏” فاصبر يا أخا الحق قليلا ، ولا تجزع من قلة الأعوان وكثرة الأعداء ، فإنما هي أيام قليلة وينقضي العمر ، واعلم أن ما تلقاه في هذه الدنيا من بلاء ، وما تقاسيه من أذى الجهلاء ، إنما هو في مرضاة ربك ،
فلا يكن أهل الباطل أصبر على باطلهم منك على حقك ، فإن القوم مثلك يألمون كما تألم ويصبرون ، لكن في طاعة الشيطان ، فاجعل صبرك أنت في طاعة الرحمن “

‏[ شرح النونية (٦٠٥) ]

من الحياء أن يخجل الإنسان من أن يُؤثر عنه سوء وأن يحرص على بقاء سمعته نقية من الشوائب

إذا ادَّعت نفسك حب الله فاعتبر بموقفها من أوامره ونواهيه، وبرغبتها ورهبتها من جنته وناره

يكون الرجل بمفرده من أحسن الناس، فإذا كان مع الجماعة كان من أسوئهم