Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
لا تشك مرضك إلا لطبيبك، ولا تشك دهرك إلا لصديقك، ولا تبح بسرك إلا لأخيك، ولا تكشف عن فاقتك إلا لمن ينجدك
الذين يستنزلون اللعنات على غيرهم لأتفه الأسباب يتعرضون لبلاء جسيم
لا يغرنك من يتواضع بلسانه وبانحناء ظهره وانخفاض رأسه؛ فقد يكون من أشد الناس كبراً وغروراً
ربَّ بسمة من طفل صغير، أحب إلى الله من ركعات يقوم بها عزب في ظلمات الليل البهيم
هناك من يعرف الله على قدر ما من الحق، بيد أنه يعطي نفسه حق التصرف بغير هداه، وحق الانطلاق في الأرض وفق هواه!
ليس علي النفس المطمئنة أشق من العمل لغير الله وإجابة داعي الهوي وليس عليها شيء أضر منه
قال سعيد بن العاص رضي الله عنه:
”يا بُنيّ، إن المكارم لو كانت سهلة يسيرة لسابقكم إليها اللئام، ولكنها كريهة مُرَّة لا يصبر عليها إلا مَن عرَف فضلها، ورجا ثوابها”
رواه الخرائطي في مكارم الاخلاق
قال الإمام ابن القيم رحمه الله:
"*وأرباب العزائم والبصائر أشد ما يكونون استغفاراً عُقيب الطاعات؛ لشهودهم تقصيرهم فيها، وترك القيام لله بها كما يليق بجلاله وكبريائه*"
مدارج السالكين١/ ١٩٢
قال شيخ الإسلام ابن تيميّة رحمه الله-:
في تفسير قول الله تعالى:
{ إِذ نادىٰ ربّه نداء خفيّا }
"و النّداء الخفيّ أعظم في الأدب،
لأنّ الأصوات لا تُرفع عند الملوك "
مجموع الفتاوى، ١٦/١٥
لا يعرف الإنسان فضائل بيئته الأولى أو نقائصها إلا بعد أن يعيش في بيئة أخرى